فجر نفسه وسط جامع مكتظ بالناس
يداعب خياله زفافه على الحور العين
مسكين .. لم يسمع قهقهات إبليس اللعين.
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
فجر نفسه وسط جامع مكتظ بالناس
يداعب خياله زفافه على الحور العين
مسكين .. لم يسمع قهقهات إبليس اللعين.
التنظيمات الأرهابية يلجأون إلى تجنيد المقاتلين للقيام بعمليات تفجيرية ـ فيقتلون ألوف الأبرياء
موجهين تفكيرهم إنهم سيصبحوا شهداء ـ ويتمتعوا بالفردوس وبحور عينه وخمره وأنهاره
مسألة "الحور العين" هي المصيدة التي يسفك الأغبياء والأوغاد أرواحهم وأرواح غيرهم
على مذبحها، في مسلسل لا ينتهي في مجتمعات لا تزال تعيش مرحلة الكبت الجنسي بكل تداعياته.
ومضة تسجيلية لواقع مؤلم نعيش أحداثه
دمت بكل خير.
أشكرك على بديع التعليق ، وجمال القراءة
ممتنة لتواجدك .. تحياتي.
الجهاد في سبيل الله إن كان من ضمن حيله المكر بالمحاربين الكافرين المعتدين أن يفجر الظالمين الذين اعتدوا عليهم منهم بعيدا عن المسالمين من النساء والاطفال وكبار السن فنعم وهذا قليل عليهم
أما تفجير الابرياء ومن هم على العهد فلا يحق له بل هذا قتل أنفس خصوصا إن فجر نفسه بين المسلمين ، فالإسلام نهى بتخريب الشجر فترويع الانفس البريئة من باب أولى
أما عن كلمة الإرهاب فليس هناك غرهابا أعظم مما فعلته فرنسا وقت استعمار الجزائر من تقطيع الرقاب وتعليقها ، فالكفار اليوم وجدوا المسلمين في هوان وخذلان وانشغال باللذات حينما نجحوا في إلغاء الخلافة استمروا ليلهو الناس عن دينهم وهاهي فلسطين تشتكي من عدم نصرة اخوانها المسلمين فتمردوا حينما وثقوا ان الأمة لن تنهض للدفاع والهجوم ومن أمن العقاب أساء وتمرد وهاهو حال الكفار مع المسلمين اليوم
ولكن إن لقوا جيشا تحرك كجيش المعتصم لاستنجاد امرأة به لما حدث مثل مايحدث اليوم ، ولما ظهرت هذه الفئات التي تفجر وتثور وترتكب بعض الحماقات التي لا تمت للإسلام بصلةا ولكن في زمن رقود المسلمين ونهب الحكام طبيعي أن تكثر فئات كهذه بعضهم لايستعمل التفجير إلا حسب الشريعة وفي الوقت المناس وللمحاربين المعتدين فقط من يواجهوهم في المعارك وهو يعتبر من الكمين للعدو
وبعضهم من انحرف وثار وكفّر كل من هب ودب ولم يتورع في ذلك فهذا جاهل وهو ابعد كل البعد عما يأمر به الإسلام الحق
ومضة فيها عمق .. وسخرية
تحياتي
ويا للاسف
كم من الشباب قد مسحت ادمغتهم وغرر بهم حنى
اختاروا جهنم وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا