اذ اراد رجل ان يخاطب امرأة باسلوب التعظيم
هل يقول لها على سبيل المثال
فخامتكم
مروركم
ثناءكم
عبيركم
أم يضع نون النسوة
فخامتكن
ثناءكن
مروركن
عبيركن
وجزى الله الجميع خيرا
خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
اذ اراد رجل ان يخاطب امرأة باسلوب التعظيم
هل يقول لها على سبيل المثال
فخامتكم
مروركم
ثناءكم
عبيركم
أم يضع نون النسوة
فخامتكن
ثناءكن
مروركن
عبيركن
وجزى الله الجميع خيرا
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
سـلام من الله و ود ،
الأصل بالميم فنقول لواحدة السلام عليكم و لمجموعة نساء السلام عليكم لا عليكن ...
و الموضوع يتعدى ذلك و إليكم شواهد :*
قال العرجي:
فإن شئتِ حرمتُ النساءَ سِواكم … وإن شئتِ لم أطعَم نُقاخًا ولا بَرْدا
و قول جعفر الحارثي:
فلا تحسبي أني تخشعتُ بعدكمْ *** لشيء ولا أني من الموت أفرقُ
ويمكن أن يكون منه قولُ الله تعالى في إخباره عن كلام النمل في سورة النمل (الآية: 18): (قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ).
* https://www.m-a-arabia.com/site/23087.html
والله تعالى أعلم ...
أنعم بكم و أكرم ...
مـحبتي
بوركت استاذنا عوض بديوي
ولكن في سورة يوسف
قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ ۚ قُلْنَ حَاشَ لِلَّـهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ ۚ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ﴿٥١﴾
سورة يوسف
إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكم----في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا
سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا------حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا
في قول ابن زيدون دليل آخر على مخاطبة الأنثى على وجه التعظيم ؛في البيت الأول يقول بكم ‘نلقاكم ؛أما في الثاني فيكشف أن المُخاطب في البيت الأول هو واحد لا مجموع عندما يقول(سرّان)أي هو وهي
كيف لي أن افرق في كتابة ما بين رجل خاطب جماعة من الرجال وفي نفس الوقت خاطب المرأة باسلوب تعظيم
ألا يوجد تناقض ام ان هناك قاعدة عربية بحيث لا يعظم الرجل امراة في خطابه لجماعة من الرجال
يرجى الدخول إلى هذا الرابط:
https://www.alukah.net/sharia/0/132499/