قصيدة جميلة ومعبرة وفيها حس انتماء وامتنان واضح فلا فض فوك!
أعجبني هذا التطور في أسلوبك الشعري ولم يستوقفني شيء مهم خلا في هذا البيت:
لكِنَّني و اللهِ أرقَبُكِ كما
عاينتُ حَقِّي المُستباح لغيري
فهناك كسر في الصدر وعيب سناد في القافية.
تقديري
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
قصيدة جميلة ومعبرة وفيها حس انتماء وامتنان واضح فلا فض فوك!
أعجبني هذا التطور في أسلوبك الشعري ولم يستوقفني شيء مهم خلا في هذا البيت:
لكِنَّني و اللهِ أرقَبُكِ كما
عاينتُ حَقِّي المُستباح لغيري
فهناك كسر في الصدر وعيب سناد في القافية.
تقديري
لا فُضّ فوك شاعرنا الكريم..
نسأل الله الفرج ورفعة لهذه الأمّة ..
وإن غدا لناظره لقريب ..
مودتي /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
من لم يأس لبغداد ولا لإخواننا في أرض الرافدين فلا ضمير له ولا إحساس بورك النص وقائله