قيراطين
فقير يعيش مع زوجته، بالكاد يحصل على قوت هزيل.
مرِض، رافقته زوجته الى المستشفى العمومي طلبا للشفاء..
اصحاب السيارات منشغلون بأمورهم...و المارون ايضا، لم يشعر بوجودهم احد على الطريق.
مات، أُخِذ الى المقبرة محمولا على الأكتاف طلبا للدفن...رافقه الجيران و جيران الجيران طلبا للحسنات التي هي بقدر قيراطين.