بيضةٌ تربعتْ في داخل عش
خطفها نسرٌ
وأمست مخالبه لها نعش
فغابت
وغابت
وفي أحداق الغيم نامتْ
وإذا بها مستقرةٌ وذات العُش
!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بيضةٌ تربعتْ في داخل عش
خطفها نسرٌ
وأمست مخالبه لها نعش
فغابت
وغابت
وفي أحداق الغيم نامتْ
وإذا بها مستقرةٌ وذات العُش
!
وكأني بها حكاية فتاة تزوجت وقاست وغابت ثم رجعت لأهلها ... هكذا تصورتها
نثرت الجمال لنا حرفا وأخذتنا في رحلة .. فانتشينا بعطر حرفك الشاعري
وامتزج مع النثر فتمخض عنه بوح داعب أصابع الجمال.
تحياتي.
جميلة ..
وتحتمل تأويلات .. منها ما تفضلت به الأخت الاديبة نادية .
لكنني اميل أنه الطفل الذي اجترحته يد الطغيان .. فصار عصفوراً و عشه في الجنان .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أرفع القبعة لأستاذ/ عبد السلام فتأويله لومضتك جميل جدا
وقد أقتنعت به ـ بارك الله فيه ،وفيك
ولكما تحياتي.
حِكايَة بَيْضَة ..!!