بيضةٌ تربعتْ في داخل عش
خطفها نسرٌ
وأمست مخالبه لها نعش
فغابت
وغابت
وفي أحداق الغيم نامتْ
وإذا بها مستقرةٌ وذات العُش
!
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
بيضةٌ تربعتْ في داخل عش
خطفها نسرٌ
وأمست مخالبه لها نعش
فغابت
وغابت
وفي أحداق الغيم نامتْ
وإذا بها مستقرةٌ وذات العُش
!
وكأني بها حكاية فتاة تزوجت وقاست وغابت ثم رجعت لأهلها ... هكذا تصورتها
نثرت الجمال لنا حرفا وأخذتنا في رحلة .. فانتشينا بعطر حرفك الشاعري
وامتزج مع النثر فتمخض عنه بوح داعب أصابع الجمال.
تحياتي.
جميلة ..
وتحتمل تأويلات .. منها ما تفضلت به الأخت الاديبة نادية .
لكنني اميل أنه الطفل الذي اجترحته يد الطغيان .. فصار عصفوراً و عشه في الجنان .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أرفع القبعة لأستاذ/ عبد السلام فتأويله لومضتك جميل جدا
وقد أقتنعت به ـ بارك الله فيه ،وفيك
ولكما تحياتي.
حِكايَة بَيْضَة ..!!