رياح الغدر ..

عندما نترجم المشاعر حروفاً، وتندما ننزف مشاعراً، وعندما نخط الوطن دستورقلمنا، وعندما نعلي راية الحرية صوتاً، فلابد أن تكون كل الحروف هنا قد اكتحلت جمالاً وبلاغة ومتانة في البناء وقوة في التعبير، فيكون الحرف نبراسا ونوراً لكل ضال وكل عابر بين السطور..

الشاعر الكبير المبدع الراقي
أ.محمد ذيب سليمان
بورك بهذا المداد الذي فاض بشدوه مطر نقاء يغسل وجه الوجع صبراً..
فلله دركم من وشم جمال طرزتموه على جبين الأدب..
وفقكم الله ورعاكم وزادكم علما ونورا وخيرا كثيراً


جهاد بدران
فلسطينية

لعل الله أن يزيل الهم ويكشف الغمة ويعيد للإمة تماسكها وأمنها ..بديعة شجية مواكبة لنهر إبداعك المتتدفق نرجو الله أن تليها غنائية قريبا تشيد بالأمن والأمان والدعة

بارك الله بك أبا الأمين ولا فض فوك!
هي قصيدة رشيقة الجرس سريعة النبض تناسب حالة الألم والأمل التي رسمتها وأحسنت في الرصد والقصد فلا فض فوك!

تقديري

عانقت جمالها هناك فالتصق بي عبير جمالها فاسمح لي ان اعانقها هنا مرة ثانية
صديقي الشاعر المبدع
دمت رفيقا للكلمة المدهشة
احترامي ومحبتي وشوقي

قصيدة مطربة وفقك الله.

لاحظت قولك:

وأضحى الخوفُ سجَّانٌٌ
لِقلـبٍ ضاقَ وانْفَطَــرا

فأشكل عليَّ رفع (سجَّانٌ).

[QUOTE=عبدالستارالنعيمي;1136051]قصيدة من صميم واقع أمتنا المعتم ؛فلا غيض مداد شعرك أيها الشاعر الأبي
هذا ولا زلت منعما بخير ومسرة أ محمد ذيب سليمان
مع عميم تقديري والود[/QUOTE

شكرا كبيرة ايها البهي وهذه الاطلالة الرقيقة الغالية
بيادر فرح لقلبك

لا فض فوك شاعرنا الكبير محمد ذيب سليمان

نعم لا يزل الغدر يفت في عضد المخلصين ويرمي الأوطان في أحضان العدو ، فنسأل الله أن يمن على أمتنا بالصحو من الغفلة ويعزها بما أعز به نبيه وصحبه

الشاعر القدير أ. محمد
تقبلوا خالص الشكر والتقدير لجميل ورقي هذا العمل
وسلمت الأنامل التي كتبت بهذا الرقي

بوركت اخيتي الوفاء على جمال مرورك وكلماتك الرائقة
كل الود لقلبك الجميل

قصيدة صادقة النبض تتقاطر وجعا ببوح ملتهب العاطفة
وجراح نكاتها وذكرت بها بحرفك القوي وشعرك البهي
وتجليات حول ما تعانيه الأمة اليوم.
دام نبض قلمك الأبي.