نافذتي قديمة تأبي أن أغلقها
و رياحكِ تأتيني كل ليلة
تسامر وجع الحنين....
يتعالى صراخ الليل في اعماقي
أجمع بقايا الغطاء
تحضنني وسادتي
وانتهي حلما خلف الرياح
عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نافذتي قديمة تأبي أن أغلقها
و رياحكِ تأتيني كل ليلة
تسامر وجع الحنين....
يتعالى صراخ الليل في اعماقي
أجمع بقايا الغطاء
تحضنني وسادتي
وانتهي حلما خلف الرياح
تمتشق سيف البوح بكلمات معبرة
بتعبير غاضب وصادق الحس والكلمة
لينتهي الحلم خلف الرياح
دام إبداعك.
وأهلا بك وبعودتك إلى واحتك
ولك تحياتي وتقديري.
ومضة قصصية بروح الشعر ..
بوركت أديبنا العزيز .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نص يسكنه وجع الحنين والشوق ، وينتهي بحلم خلف الرياح
ومضة مبدعة من روحك الشاعرة.
وربما هو من ينظر رياح الحنين ليذوب بها ويعذب نفسه بذكرها
سلمت يمنيك وسلم حرفك