وفي قلبي يرنُّ هتافُ مجدٍ
توشوشه التفاتاتُ الغرامِ
ويشتاقُ العلا من غير كدٍّ
فيرحلُ آسفًا وهجَ المرامِ
وأخشى خطوتي الأولى كمن لا
يُبادر بالهوى خوفَ الخصامِ
وينتظرُ الطموح صعود عزمي
فيلتهبُ اشتياقي في المنامِ
فأركضُ والأماني مترعاتٌ
وتأسرُني مقاماتُ الكرامِ
وحين الصحوةُ الكبرى تجلّت
يُحرّق همّتي حقدُ اللئامِ
أهدوا إليّ عيوب شعري ، فإنّا نريدُ منكم نقدا يبني لا يهدم
براءة الجودي