كل الفرح لقلبك شاعرنا نطقت بلسان الحال ووقفت على ورم اجتاح امتنا ونخر جسدها عن ذلة سلطها الله علينا نسال الله العافية والتحرر من ربقتها عاجلا غير اجل تحياتي للحرف السامق والقلب النابض شاعرنا عبد الحكم
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
كل الفرح لقلبك شاعرنا نطقت بلسان الحال ووقفت على ورم اجتاح امتنا ونخر جسدها عن ذلة سلطها الله علينا نسال الله العافية والتحرر من ربقتها عاجلا غير اجل تحياتي للحرف السامق والقلب النابض شاعرنا عبد الحكم
دام بهاء حرفك ودمت شاعراأبيا
مودتي وتقديري
[QUOTE=غلام الله بن صالح;1136825]دام بهاء حرفك ودمت
شاعراأبيا
مودتي وتقديري[/QUOTE
شاعرنا الرائع /غلام / اشكرك على كرم المرور وأنس الحضور/ مع خالص التقدير والمودة
قصيدة مليئة بالمعاني والصور التي ترسم الواقع الأليم بصدق ..
بوركت شاعرنا القدير ولا فُضّ فوك ..
....
وقد راجعت كل القصيدة من حيث الوزن والتفعيلات الموظفة فيها ووقفت على بعض النقاط
القصيدة منضبطة - بعكس ما قرأت هنا بأنها أقرب إلى النثر من الشعر ..-
-عدا بعض الهفوات -
وهي بتفعيلة المتدارك [فَاعِلُنْ] مع جوازاتها من خبن وقطع وتذييل وترفيل ..
...
وأشير إلى أن ما ظهر للبعض من غياب [الموسيقى] لا يشمل كل القصيدة بل بعض المقاطع ..
ولعل إحساسهم بغياب الوزن أو الموسيقى راجع لورود متكرر لتفعيلة مختلفة وهي بصورة: [فاعلُ]
وهي صورة غير موجودة في [المتدارك] في الشعر العمودي، لكن معمول بها كثيرا مع [فَعْلُنْ] و بشكل أقل مع [فَعِلُنْ] في الشعر الحر ..
وذلك كما سبق أن تناقشنا شاعرنا أ. عبد الحكم مع أ. حمدي حيث تَرِدُ في ما اطلقوا عليه: بحر السبب، وترد الفواصل بحركات فردية 1، 3، 5 أو 7 .. ولا تعتبر تفعيلات..
...
وما بدا لي - والله أعلم -
أن هناك خياران:
الأول:
الاكتفاء بنفعيلات المتدارك وإعادة تعديل صورة [فاعِلُ] لتأخذ صورة إحدى الجوازات الخمسة للمتدارك ..
الثاني:
الاحتفاظ بصورة [فاعِلُ] مع الصور المخبونة والمقطوعة والمذيلة والمرفلة لـ [فاعِلُنْ] ...
لكن يتم تعديل كل الصور التي وردت في شكل [فاعِلُنْ] لأنها لا تتناسب مع بحر السبب أو الخبب (حيث لا وتد)
وتصير القصيدة على ما سمي ببحر الخبب أو السبب ..
...
وهذا مثال عن سطر وردت فيه [فاعِلُ]
حُجّةً شاهدةً على الحاضرينْ..
/0//0 - /0//- /0//0 - /0//0 0
...
كما أن تفعيلة [فعولن] وردت في بعض المواضع مثل:
وشْـمَ خِـزْيٍ على جبين الصامِـتينْ..
/0//0 - /0//0 - //0/0- /0//0 0
وهناك مواضع أخرى فيها صورة [فاعلُ] أو [فعولن] ..
وكان هذا مجرد رؤية بدت لي وقد أكون مخطئا ..
تقديري ومودتي ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
بارك الله فيك شاعرنا الجميل /عبد القادر وجزاك الله خيرا على هذا الجهدوكم نود أن تكون في الجوار دائما وهذا النص قديم ولدي صور كثيرة للنصوص مختلطة ولم يكن لدي وقت لتنظيم الملفات والآن بدات الفرز والتنظيم وأنزلت على سبيل الخطأ النص الذي لم أنته من مراجعته وأنا أكتب تلك النصوص لأعبر فيها عن رأيي في استخدام هذا البحر وكنت أحب أن أناقش ذلك معك لآني وجدت لديك إهتماما ولكن هل هذا موضعه وعلى وجه السرعة
_ لست مقتنعا بأن هناك بحران (الخبب والمتدارك) مسميان لبحر واحد بكل ما يطرأ على التفعيلة الأساسية (فاعلن) من زحافات وعلل.
- أن من يستخدم التفعيلة كمؤلف القطعة الموسيقية لا بد أن يكون لها نظام ولها ضوابط ولذلك أستخدم حرفا أسميه حرف إيقاع بدلا من الروي ولابد عندي أن تكون نهايات الجمل الموسيقية أو الشعرية أو الفواصل متشابهه موسيقيا ..لقد أخذنا الكلام ولكن لي قصائد هنا على تفعيلة هذا البحر وهناك مناقشات في قصيدة (أرض الميعاد) كنت أحب أن تطلع عليها دون تعليق على القصيدة نفسها حتى لا تظهر في الصدارة لأني غيرت فيها ,
وكنت أحب أن أنزل القصيدة التي اعتقدت أنني راجعتها هنا حتى أترجم عليها وجهة نظري وقنا عاتي في الكتابة على هذا البحر ولكن الحديث سيطول فيي غير موضعة .. تقبل تحياتي وخالص تقديري
يا لروعة هذا الحرف البديع وما فيه من روح الغيرة على وطن يتجرع
الألم من أفواه الشوك..ويغتسل دوماً من حنظل الواقع المرير..
صدقت أستاذنا الكبير الشاعر الراقي
أ. عبد الحكم مندور
بما رسمت من حدود الكلمات وما حملت من وجع بتنا نتناسله عبر القرون...
لن يغفر لنا التاريخ ولن تقبلنا الأرض بخطواتنا..إلا بعد أن نعيد تكوين ذواتنا من سطوة التبعية وعار المذاهب التي حملت الجور والكفر بين أجنحتها لتمنحها لشعوب ما زالت تبحث عن قوت يومها...
بالعودة لمحراب الله وشريعته نعيد بناء ذواتنا وتصحيح مسارها لتكون
شعلة ضياء من نفحات الله..
وعندها تتشابك الروح مع روح الوطن وهي تنزف الألم والقهر وتجدل ضفائر الوجع على هيئة سلاسل من الحروف التي ترفع الأكف والعيون معلقة بقبة السماء..
فتفيض هذه الحروف قوة على الورق بلون الدماء وهي تحترق من لهيب الألم..
وحيث الأقلام نسيت رقصة الفرح وصوت الغناء على أوتار الربيع..
فقد وُلدنا من مخاض اليتم في فجر خلع عنه الشروق.
وهنا بين أضلع الكلمات، متعة نتذوقها بعذوبة، من خلال ما سكبتم من جلال حرفكم ولكن مع مسحة وجع ودمع على ما آلت إليه بلاد العرب والمسلمين، مع كثرة الخون وبيع الضمائر مع بيع الأرض والعِرض والتطبيع مع أذل شعوب الأرض وأنذلهم خسة وظلمهم بكل مقاييس الحياة..فلا بارك الله في القادة والأمراء والملوك الذين يتذللون ويحنون رقابهم لمغتصبي أرضنا وما يخططون من مؤامرات على فلسطين والأقصى، في وقت قد اغتسلت عقول حكامنا وولاة أمرنا من هويتهم وجنسيتهم التي داست عليها الغرب وما بقي منها من أجساد خاوية من كل شيء، والأمل معقود بالتفاؤل من دحرهم قريباً بعد ظهور أزمة الكورونا وهذا الوباء الذي تعرّت به الدول وظهرت على حقيقتها لشعوبهم، واهتزت عروشها بأول عرض من عند الله تعالى..
شاعرنا الراقي: عبد الحكم مندور
قلتم وقولكم الصدق مع نفحات مشاعركم العميقة لقضية فلسطين التي ما زالت معلقة أحداثها منذ عشرات السنين، وشعبها الجبار صامد لا يتزعزع أمام سيل المؤامرات من معظم دول العالم، وقد أثبت قوته وصموده وقدرة مواجهته أمام واجهة العالم كله باقتدار..
جزاكم الله كل الخير على لوحتكم البليغة وما حملت من هموم وأحزان هي بمثابة تعرية لمن ينسلخ فكره عن مبادئه
وانتمائه لوطنه وهويته..
جعل الله هذه اللوحة في ميزان حسناتكم وأنتم تفجون المواجع من جبّ الواقع المرير..
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
وفتح الله عليكم من العلم ما يرفع قدركم ومنزلتكم في الدنيا والآخرة
ومبارك عليكم الشهر الفضيل
غفر الله لكم ورحمكم وأعتق رقبتكم من النار مع آخر أيام هذا الشهر الفضيل..
.
.
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
صرخة مدوية جريئة احتجاجا على التطبيع الذي يأتي ضمن
مشروع تصفية القضية الفلسطينية
وإجبار الشعب الفلسطيني على الرضوخ والأستسلام.
طيب الله هذا النفس الأبي يطلق الحرف صادحا بالحق.
بورك حرفك وهجمته وروعته
.
أردد معك
اننا صامدون
حتى ترجع كل فلسطين
إلى حضن فلسطين،
ولو كره المطبعون والمتآمرون.
تحياتي