قرأت ردكم الكريم وتوقفت وأنا أشعر بضآلة ماكتبت أمام تعليقكم وردكم الأبي الشامخ الفياض ومشاعركم الراقية وأن ما يبعث الأمل رغم مانراه من تدني وتداعي أن تلك المشاعر والنفوس الأبية الثابتة على القيم والمبادئ الحافظة للعهود والوفية للدماء الذكية تزداد أصرارا وثباتا وقوة.. وهو نص ترددت في متابعته لا عتراض البعض على الإيقاع الذي حدث حوله الجدل وإنني إري إن شعر التفعيلة في المتدارك يقبل كل جوازات (فاعلن)ولي رأي سأعرضه بعد.. حفظك الله ورعاك ودمت في رقي وتوفيق