على مقهى

ألأخ الشاعر عادل
صدقني قليلا ما أحببت الشعر الحر ...
لكنني وجدت نفسي أحلق مع جمال الكلمة , وصدق المشاعر .
تقبل تحياتي وتقديري

قرأت قصيدتك مرات ومرات.....فلم أشبع منها ..ولم أجد حروفاً أرد بها عليك ايها المبدع ...أضن أن الصمت هو حدي للوقوف مطولاً عند أبواب ذلك المقهى ..دم بخير أيها الشاعر النابض
.........
إحسان

جميلة و هادئة أخي عادل
قرأتها قبل هذه المكرة و أبديت لك اعجابي بها هناك
دمت شاعرا مبدعا
و لك ودي
د. جمال

الأخ الحبيب د. جمال
نعم سيدى أذكر لك هذا
لكن ما حيلتى فى شعرى ؟
هو يحبك و يتبعك أينما حللت
و يطمع فى محبتك
دمت لى أخاً و شاعراً أعتز به
مع خالص تقديرى و ودى

أخي عادل
مساء الورد الطائفي

لله أبوك أنت

قصيدة متناغمة

دم مشرقا

لا تعليق ...

دعني فقط أتنفس...

الحبيب مجذوب العيد
شكراً مرورك الكريم و مديحك المكثف
محبتى

جمال في جمال

كان بودي لو قلت ( وراح ليغلق المقهى ) بدل يغلّق ..لثقل يغلّق .



رائع أخي عادل وبانتظار المزيد منك

الحبيب سلطان
رأيك فى ليغلق وجيه و جائز
وكذلك راح و أغلق المقهى
لكننى لا أشعر بثقل فى يغلّق بل هى تضيف الى معنى الغلق أيضاً الاِحكام فى الغلق
و فى القرآن ( و غلّقت ِ الأبوابَ )
محبتى

[QUOTE=محمد المزوغي]

على مقهى







وأُذكى نارَ مدفأتي

بكلِ هزائمِ الأمسِ

وأُعلنُ أنني فزتُ

بهذا الوجهِ


رائع هذا النفس الشعري الفحم وهذا المعنى الذي أرادته الشعراء فأخطاته
محبتي

الحبيب محمد المزوغى
هى لحظة أفاقت فيها الروح لترى كم هى وحيدة
محبتى

أحبابى
ماجدالخطاب
عادل العانى
احسان مصطفى
بحر الشوق
شكراً للمرور على مقهاى
مساؤكم الخير
محبتى للجميع

قصيدة جميلة أخي عادل عبد القادر. أجدت هنا التعامل مع تفعيلة الوافر بشكل فني وتقطيع موسيقي.

لعلني لا أزال أشير إلى التدوير.

ثم لعلني أسألك:
وعينُكِ مثل بندولٍ
يدور بساعةِ البيت
هل يدور البندول بساعة البيت أم يدور فيها؟؟

وحيدٌ أنتَ فلتبقَ
وراح يغلّقُ المقهى
أليس أصوب لو نصبت اللفظة على الحالية؟؟ فيكون معنى السطر "فلتبق أنت وحيداً"
أما الفعل "يغلق" فما استسغته للمعنى هنا. إنه يعني إحكام الغلق ولا أظن أن ذلك يناسب المقهى مهما كان وزنه ومحتوياته. ربما يناسب المصرف أو محلات الجواهر فيستساغ حينها.
قد تقول: ولكنه أغلق المقهى بإحكام حرصاً على الذي بقي فيه وحيداً. أقول: لا يخدم هذا المعنى إيجاباً بل فيه ما فيه من الحبس لمن نراه يتحرر من واقعه فكيف يطيق حبس جسده؟؟




تحياتي

قصيدة جميلة أخي عادل عبد القادر. أجدت هنا التعامل مع تفعيلة الوافر بشكل فني وتقطيع موسيقي.

لعلني لا أزال أشير إلى التدوير.

ثم لعلني أسألك:
وعينُكِ مثل بندولٍ
يدور بساعةِ البيت
هل يدور البندول بساعة البيت أم يدور فيها؟؟

وحيدٌ أنتَ فلتبقَ
وراح يغلّقُ المقهى
أليس أصوب لو نصبت اللفظة على الحالية؟؟ فيكون معنى السطر "فلتبق أنت وحيداً"
أما الفعل "يغلق" فما استسغته للمعنى هنا. إنه يعني إحكام الغلق ولا أظن أن ذلك يناسب المقهى مهما كان وزنه ومحتوياته. ربما يناسب المصرف أو محلات الجواهر فيستساغ حينها.
قد تقول: ولكنه أغلق المقهى بإحكام حرصاً على الذي بقي فيه وحيداً. أقول: لا يخدم هذا المعنى إيجاباً بل فيه ما فيه من الحبس لمن نراه يتحرر من واقعه فكيف يطيق حبس جسده؟؟




تحياتي

الحبيب سمير
الباء تعمل عمل فى
أنظر الى قول عنترة العبسى
يا دار عبلة بالجواء تكلمى
و الجواء اسم موضع
ثم المتنبى
فقلت لها أين أرض العراق
فقالت و نحن بتربان ها
اسم موضع أيضاً
و حيدٌ أنت ؟
فلتبق
هذا أصل الكلام
لكن حذف الاستفهام
وإحكام الغلق و يغلّق
لكل شاعر رؤيته الخاصة و طبعاً أنت من أدرى الناس
أن القصيدة غير المعادلة الرياضية التى لا تقبل سوى حل وحيد
محبتى لك