قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شكرا جزيلا لك على ما صدرته من كلمات جميلة في المشاركة
وبإطلالتك المشرقة إليها
أما مسألة السناد الذي في القافية في البيت الأول فأنا معك فيما ذكرته لو كانت الهمزة في كلمة ( أولى ) مضمومة لكنها مفتوحة فالله أولى بالشكر في الحياة الأولى وفي الأخرى
تحياتي لك
ودمت بخير
شكرا لك أيها الشاعر / عبد القادر حفصاوي
على ماصدرته من أبيات رائعة في هذه المشاركة
وعلى تفاعلك معها
فلك صادق مودتي
ودمت بخير
هذا البيت فيه لبس يلزم توضيحه
لربي الحمد في الأولى
وفي الأخرى به أولى
فاللبس هنا هو :-
كيف يكون الحمد لله في الأولى
وكيف يكون به أولى في الأخرى ؟
فالجواب :-
أن الحمد لله في الأولى وفي الأخرى
فله كل الحمد فيهما
فأل في كلمة الحمد للإستغراق بمعنى أن لله كل الحمد
إلا أن الثناء لله في الأخرى من المؤمنين بعد دخولهم الجنة في الخلد الدائم والنعيم المقيم وقد شاهدوا عظمة الخالق سبحانه وتعالى وفضله عليهم بعد أن أذهب عنهم الحزن وأحلهم دار المقامة وأنجاهم من النار يكون أكثر يقينا وأكبر مما كان منهم في الحياة الأولى وهو المقصود من قولى :-
وفي الأخرى به أولى
( وقالوا الحمدلله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوء من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين )
صدق الله العظيم
دعاء قلب طاهر يحب الله والنفس مجبولة على حب من أنعم عليها وتفضل عليها بالنعم
كل عام وأنت إلى الله أقرب ومنه أخوف وبه أعرف وإلى دار كرامته أسبق.
نفحات إيمانية أبهجت القلب ـ دام حرفك ينضح بهاء وروعة.