ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكرا جزيلا لك على ما صدرته من كلمات جميلة في المشاركة
وبإطلالتك المشرقة إليها
أما مسألة السناد الذي في القافية في البيت الأول فأنا معك فيما ذكرته لو كانت الهمزة في كلمة ( أولى ) مضمومة لكنها مفتوحة فالله أولى بالشكر في الحياة الأولى وفي الأخرى
تحياتي لك
ودمت بخير
شكرا لك أيها الشاعر / عبد القادر حفصاوي
على ماصدرته من أبيات رائعة في هذه المشاركة
وعلى تفاعلك معها
فلك صادق مودتي
ودمت بخير
هذا البيت فيه لبس يلزم توضيحه
لربي الحمد في الأولى
وفي الأخرى به أولى
فاللبس هنا هو :-
كيف يكون الحمد لله في الأولى
وكيف يكون به أولى في الأخرى ؟
فالجواب :-
أن الحمد لله في الأولى وفي الأخرى
فله كل الحمد فيهما
فأل في كلمة الحمد للإستغراق بمعنى أن لله كل الحمد
إلا أن الثناء لله في الأخرى من المؤمنين بعد دخولهم الجنة في الخلد الدائم والنعيم المقيم وقد شاهدوا عظمة الخالق سبحانه وتعالى وفضله عليهم بعد أن أذهب عنهم الحزن وأحلهم دار المقامة وأنجاهم من النار يكون أكثر يقينا وأكبر مما كان منهم في الحياة الأولى وهو المقصود من قولى :-
وفي الأخرى به أولى
( وقالوا الحمدلله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوء من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين )
صدق الله العظيم
دعاء قلب طاهر يحب الله والنفس مجبولة على حب من أنعم عليها وتفضل عليها بالنعم
كل عام وأنت إلى الله أقرب ومنه أخوف وبه أعرف وإلى دار كرامته أسبق.
نفحات إيمانية أبهجت القلب ـ دام حرفك ينضح بهاء وروعة.