أحسنتَ أيما إحسان، أحسن الله إليك.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أحسنتَ أيما إحسان، أحسن الله إليك.
صدقت وأحسنت وليس أفضل ممن صدع بالحق وبه أمر ونهى!
قصيدة جميلة تعكس نقاء وتقى وموقفا مشكورا فلك التقدير ولا فض فوك!
تقديري
لله جندٌ إذا نفَذت مشيئته
وجاءهم أمر رب العالمين وفوا
فيجعلون أعالي الراسيات سدًى
فكم أبادوا وكم دكوا وكم خسفوا
.....
بوركت شاعرنا ولا فُضّ فوك
ولا قوة إلا قوة الله سبحانه ..
تقديري /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..