آخر الأنفاس (قصة قصيرة)

وكأن الحال نشرة أخبار معادة من مذياع صدءَ قبل قرون .
ما بين الجدارن والسجان والأقفال عبرت من بيننا أرواح كثيرة كسيرة .
حقا في اللحظات الأخيرة يكون هول المفاجآت .

دمت نقيا مبدعا بفكر نقي

أستاذ علي
أدامك الله بالابداع
هي هكذا..
لن تتغير الحالة ..
ضاعت أعمارنا على عتبات الأمل المفقود
وكل عام وأ،تم بخير سيدي

قلم قدير صور وأبرز مأساة وكأنها ماثلة أمامنا هي متكررة تمر علينا ببرود وإنها لمأساة أخري ..من يتكلم باسم المظلومين سوى قلم يحوي ضميرا حيا .. أسلوب متميز بديع وحس راق خالص الشكر لك أديبنا الراقي

قلم قدير صور وأبرز مأساة وكأنها ماثلة أمامنا هي متكررة تمر علينا ببرود وإنها لمأساة أخري ..من يتكلم باسم المظلومين سوى قلم يحوي ضميرا حيا .. أسلوب متميز بديع وحس راق خالص الشكر لك أديبنا الراقي

أستاذ عبدالحكم
أسعدالله أوقاتم بالخير
(قال القلم : لم أنم رغم الألم)
القلم قضية عادلة ..
تحياتي وتقديري لك
وكل عام وأنتم بخير

يموتون داخل الزنازين إما مرضا أو خوفا أو جوعا أو متأثرين بجروح التعذيب داخل السجن،
مع إن العالم يعيش في ظل زمن حقوق الأنسان ، وثورة الإتصالات التي كشفت
عن أخطر الملفات الإنسانية في القرن 21.
التصوير دامي والمشاهد مؤثرة ومعبرة وحروف تغوص في عمق الألم.
تحياتي وتقديري.

يموتون داخل الزنازين إما مرضا أو خوفا أو جوعا أو متأثرين بجروح التعذيب داخل السجن،
مع إن العالم يعيش في ظل زمن حقوق الأنسان ، وثورة الإتصالات التي كشفت
عن أخطر الملفات الإنسانية في القرن 21.
التصوير دامي والمشاهد مؤثرة ومعبرة وحروف تغوص في عمق الألم.
تحياتي وتقديري.

أستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك بكل خير
سعدت بمرورك على الموضوع
لسان يغني عن المقال..
نكتب ولا نبالي.. لعل الكلمات تجد صدى
في هذه الدنيا المليئة بالظلم .
تحياتي وتقديري