افتقــاد .. شوقاً لبيوت الله

عاطفة صادقة وهّاجة ، وشعر رفع من شأنه عِظم المعنى والشوق إلى بيت الله
لافض فوك شاعرنا المبدع

بارك الله بكم شاعرتنا الفاضلة .
تقديري .

أجدت وأحسنت وبارك الله فيك

شاعرنا الكبير

تحياتي وتقديري

سرني مروركم شاعرنا و أستاذنا الكريم .
تقديري .

نص جميل بمشاعر صادقة في قصيدة راقية البناء والمعاني
وما أحر الشوق إلى بيوت الله ـ وما أصعب من رؤية الكعبة وقد خلت من الطائفين والمصلين
اللهم لا تطل غياب عبادك عن المساجد
اللهم ارفع غضبك ومقتك عنا ـ نستغفرك ونتوب إليك
ولا يغفر الذنوب إلا أنت.

الأخت نادية الجابي
بوركتم أختي الفاضلة لكرم المرور وتقبل الله منكم الدعاء.

تحياتي .

لا فُضّ فوك شاعرنا..
نسأله فرجا قريبا لتعود الروح لتلك البِقاع الطاهرة ..
ورٌبّ ضارّة نافعة / والحمد لله على كل حال ..
بوركت ودام نبض القلب والقلم ..

بارك الله بكم شاعرنا الأستاذ عبد القادر .
شكرا لكرم المرور .

مشاعر صادقة وروح إيمانية تحن شوقا إلى بيوت الله المغلقة بسبب كورورنا
نسأل الله أن يزيل عنا هذا الكرب وأن تعود المساجد إلى سابق عهدعا في إقام الصلاة وذكر توحيد الله
هذا ثم إنك لا زلت منعما بالخير والعافية شاعرنا الهمام عبدالسلام
مع تقديري والود

ونؤمن على دعائكم أستاذي الكريم .
بارك الله بكم .

ما زلتُ فيه .. وإنْ لم أخطُ او أَلِـجِ
ألامسُ الباب ..هل في الباب من فُـرَجِ؟


ما أُطفئتْ سُرُجٌ بعدَ الغياب فقد
أرسلتُ من مهجتي زيتاً إلى السُّـرُجِ


أكادُ أسمع للمزلاجِ أنّتـهُ
أنْ طالَ صبريَ يا مصراعُ فانْـفَـرِجِ


ناجاه .. هلاّ يدٌ في الباب تُشرعُـهُ
وفِـيّ مثلُ الذي أدماكَ منْ حَـرَجِ

مذْ غلّقوه و أحلامي معلّقةٌ
بين الرواق ، وقرب السّاح والدرجِ


يفوحُ شوقي للمحراب ضَوّعَهُ
شذا تراتيلهِ الفوّاحُ بالأَرَجِ


وللحواميمِ جذلى حين تطلبُها
أمّ الكتاب، وصوتٍ بالدعاء شجِ


وقـبّةٍ كلما ناظرتها ارتسمتْ
لي السماءُ رجاءً زاهرَ البلَج


وللمآذن شقّت بالرّجا أُفُقـاً
فيهطل النور يسقي ظامئ المُهَـجِ


وللإمام يسوي الصفّ فانتهجتْ
فينا القلوب صراطاً غير ذي عوجِ


و سُبْحةٍ كلّما أجريتها انتظمتْ
حبّاتها درراً وضّاءة الوَهَجِ


هذي يديّ إلهَ الكون أمدُدها
صُفْراً وعفوك يغنيني عن الحِوَجِ


فارفِـقْ وعُمَّ بإفضالٍ ومغفرةٍ
تنْجي العبادَ وعجّلْ ساعة الفرَجِ

اللهم آمين .. لا فض فوك أخي عبد السلام

رقيقة أشجت القلب

اللهم الفرج الفرج

وقـبّةٍ كلما ناظرتها ارتسمتْ
لي السماءُ رجاءً زاهرَ البلَج


وللمآذن شقّت بالرّجا أُفُقـاً
فيهطل النور يسقي ظامئ المُهَـجِ


وللإمام يسوي الصفّ فانتهجتْ
فينا القلوب صراطاً غير ذي عوجِ


و سُبْحةٍ كلّما أجريتها انتظمتْ
حبّاتها درراً وضّاءة الوَهَجِ


هذي يديّ إلهَ الكون أمدُدها
صُفْراً وعفوك يغنيني عن الحِوَجِ


فارفِـقْ وعُمَّ بإفضالٍ ومغفرةٍ
تنْجي العبادَ وعجّلْ ساعة الفرَجِ
لله درك لامست ما في نفوسنا..
شكرا شاعرنا عبد السلام..