حسبي

لِنَهَمِ الْقِرَاءَةِ فِي عَيْنَيْهَا أَكْتُب .. لِمَرَايَا أَحْدَاقِهَا أُجَمِّلُ السُّطُوْر لِقَلْبِهَا الْقَابِضِ عَلَى مَسِيْرَةِ شَرَايِيْنِي عَنْ بُعْدٍ أَنْزِفُ عِشْقًا .... وَأَدْفُقُ لَهْفَةً لِتَوْقِ نَرْجِسِيَّتِهَا الْمُسْتَسْقِيَةِ أَهْطِلُ غَزَلًا .. وَلِشَوَاطِئِ لَهْفَتِهَا تَشُدُّ الرِّحَالُ أَبْحُرِي إِذْ تسُوِّرُ مَرَاكِبِي قَافِيَةٌ وَتَفْعِيْلَة وَعِنْدَمَا أَنْثُرُ أَمْتِعَتِي وَزَادِي أُلَمْلِمُ مِنْ مَخْزُوْنِ مُفْرَدَاتِي ... مَا أَحْسَبُهَا الْأَجْمَل وَأَسْتَجْدِي الْخَيَالَ وَلَوْ بِشِقِّ فِكْرَة لِأُوَشِّيَ آهَتِي الْمُنَدَّاةِ بِصَبَاحَاتِهَا بِزُخْرُفٍ مِنْ حُرُوْفٍ أُطَرِّزُ فِيْهَا آخِرَ مَا تَبَقَّى أَمَامِي مِنْ وَرَقِ الدَّفَاتِر عَلَّهَا حِيْنَ تَقْرَؤُنِي ... كَمَا خَطَّطْتُ ذَاتَ حُلُمٍ تُثْنِي عَلَى خُلَاصَةِ بَوْحِي ابْتِسَامَةُ رِضَاهَا وَحَسْبِي !!!!!

لوحة جميلة

مزخرفة بكل معان الجمال

جميل ما سطره قلمك الرائع

احترامي وتقديري

الاستاذ الكبير وليد عارف

تُثْنِي عَلَى خُلَاصَةِ بَوْحِي ابْتِسَامَةُ رِضَاهَا

وَحَسْبِي !!!!!

نقترب كثيرا من الزهد كلما كبر الحب فينا . فيصبح كل الذي نتمنى ارضاء الحبيب

نص يعكس الجود وكرم النفس وعميق الحب في قلب الكاتب الكبير

بورك النبض

عَلَّهَا حِيْنَ تَقْرَؤُنِي ... كَمَا خَطَّطْتُ ذَاتَ حُلُمٍ
تُثْنِي عَلَى خُلَاصَةِ بَوْحِي ابْتِسَامَةُ رِضَاهَا
وَحَسْبِي !!!!!


السلام عليكم أخي وليد عارف
ما أجمل أن يجد المرؤ محفزا قويا للعمل الجميل والفن الجميل
المحفزات مهمة للغاية ,تدفع الكل دفعا للعمل النافع الجميل
نصك حمل فكرة قوية لو تعلم
وهو أيضا نص فيه من الروعة ما يعجبنا جميعا
أشكرك
ماسة

رفرف الشوق في السماء
فتلمسته بكل عطره والغنج
احاسيس تلامس الروح

الأستاذ
وليد عارف



مدلل للحرف نص أطربني

نص يليق بك

نص باذخ الثراء

اجدت صناعة حرف لايبارى

هي الحروف معك الغازّ ثمينة

لا يتقنّ فكّ سحرها أيّ إحساسٌ غيرك

إحترامى كما يليق

وعطر

جميل أن أستفتِحَ صباحي ببوحٍ صادق شفّاف ، وبلغة سلسة شائقة ، وهذا غير جديد على صاحب النّصوص الممتعة لله درّه وبارك في عمره
دمتَ في حفظ الله ورعايته أخانا وشاعرَنا القدير ( وليد ) لنقرأ لك المزيد من هذا الإبداع
تحيتي ومحبّتي وتقديري

أغبطها على تلقي هذا الجمال ،

و أغبطك على قارئة تترنم على إيقاع حروفك ،

و تنظر إليك عبر كلماتك .

تستحقُّ أن تقفَ -هي - بين يدي خواطرك ، و تستحق - هي - بوحك الشفيف ،

و أرجو أن نستحق - نحن - متعة هذا التواصل في أروقة الوجدان .

المبدع المتألق في سماء الكلمة الأخ وليد عارف الرشيد ،

دمتَ و عذب بوحك .

مشاعر موشاة بسندس الكلمات ...

جميل أن تحظى امرأة بما مُنِحَتهُ هنا

بورك الشّعور والكلمة المعبّرة أستاذ وليد

تقديري وتحيّتي

لوحة جميلة

مزخرفة بكل معان الجمال

جميل ما سطره قلمك الرائع

احترامي وتقديري

تنور صفحاتي أيها الجميل كلما شرَّفت
كل الشكر والتقدير لبديع ثنائك
مودتي كما يليق

الاستاذ الكبير وليد عارف



نقترب كثيرا من الزهد كلما كبر الحب فينا . فيصبح كل الذي نتمنى ارضاء الحبيب

نص يعكس الجود وكرم النفس وعميق الحب في قلب الكاتب الكبير

بورك النبض

الأخت المبدعة أماني :
دائمًا لقراءتك الراقية ما يغري النص والناص بالوقوع بين ناظري تقييمك
فدمت وشكرًا من القلب
مودتي وتقديري كما يليق