أحدث المشاركات

قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 18 من 18

الموضوع: شغاغة وعائلة ابن ياكل ..!

  1. #11
    الصورة الرمزية علي أحمد معشي أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 428
    المواضيع : 63
    الردود : 428
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    ق.ق


    شغاغة وعائلة ابن ياكل ( 5 )


    الجميع في ذهول وبحث واستنفار عن الرضيع الصغير ذو الساعات من عمره ؟
    أين يمكن أن يكون قد اختفى ؟
    هل أكلته الكلاب ؟
    هل خطفته ضيفة البارحة ؟
    ماذا تريد منه ومعها طفلها وليست بحاجة لطفل ؟
    لم تبدو شريرة بل كانت عليها علامات الوداعة والضعف ..!
    هل تخفي روحاً شريرة خلف تلك الوداعة
    اسئلة تدور في أذهان ذوي الطفل الرضيع غير مستوعبين لما حدث ..!


    أم الطفل الرضيع عاجزة عن الحركة من هول الصدمة وتعض أصابع الندم .! كيف لم تشعر به ينسل من بين يديها وهي نائمة ، أي يد خفيفة تسللت الى رضيعها في الظلام واخذته ..؟
    هل لا زال على قيد الحياة أم حصل له ضرر ..؟


    انطلق أهل القرية شباباً وشيباً في كل اتجاه للحاق بشغاغة وتقفي أثرها بعد أن تتبعوا آثار حمارها على الأرض .


    في هذه الأثناء كانت شغاغة تواصل طريقها نحو الديار ولا تعلم عن شيء مما يجري خلفها ولا تعلم شيئاً عن حادثة اختفاء الرضيع ولا ما أحدثته تلك الحادثة من آثار خطيرة ولا عن الخطر الذي يحيط بها من كل مكان .


    وكان قد أصابها العطش حين لمحت بئراً على الطريق بجوار إخدى القرى ، فتوقفت عندها لتملأ وعاء الماء الذي تحمله على ظهر الحمار وتشرب وتسقي صغيرها اللاهي بأصابع قدميه .
    وبعد أن شربت وسقت الصغير اذ به يشير إلى الخرج الذي تحمله على كتفها ويطالبها باعطائه اياه وهي تمنعه لترتاح قليلاً بعد أن بسطت وشاحاً لها بحوار البئر لتلتقط أنفاسها وتواصل السفر ، لكنه أزعجها وبدأ بالبكاء والصراخ ، فرمته اليه ، وكانت الفاجعة ، إذ تدحرجت جمجمة الرضيع من داخل الخُرْج ملطخة بدماء متيبسة منذ ساعات ، صرخت شغاغة بصوت عالٍ وجحظت عيناها وتجمدت في مكانها من هول الصدمة والمفاجأة التي حدثت أمامها ، ووقفت مذهولة بينما يغرس طفلها المدلكم أسنانه في جمجمة الرضيع المفصولة عن جسده يحاول التهامها ، تراجعت للخلف تراقبه و قد أصابها ذعر شديد وبدأت تضرب رأسها ووجهها بيديها وتولول بينما الطفل المتوحش غير آبهٍ بها ، مشغول بفريسته يبحث عن المناطق الرخوة فيها ليبدأ بالتهامهما .
    لم تشعر شغاغة إلا وهي تأخذ طفلها المتوحش ومعه الخرج والجمجمة الصغيرة وتلقي بهم جميعاً وسط البئر السحيقة بعد أن أصابتها حالة هستيرية عارمة .


    وقفت شغاغة قليلاً غير مصدقة لما يحدث ، تخنقها الف عبرة وتصطف في مآقيها الف دمعة وألف حزن لما آلت إليه الأمور.


    بقيت بعض الوقت قبل أن تتذكر أهل الرضيع وما أصابهم من فاجعة وعلمت أنهم بكل تأكيد يبحثون عنها في كل مكان وهم على وشك الوصول الى مكانها فهي لم تقطع سوى ساعتين أو ثلاث بعيداً عن ديارهم ،


    أخذت تفكر في طريقة تنجو بها من الموت المحقق إن هم أدركوها ، فتذكرت أنها أقبلت عليهم ليلاً ولم يتعرفوا على ملامحها جيداً ، فأخرجت ملابس جديدة غير تلك التي كانت ترتديها ، وارتدتها واطلقت حمارها فهرب الى غير هدى ، وبقيت بجوار البئر تبحث عن حجة تقولها لمن سأل عنها .


    بعد ساعة أو أكثر أقبلت امرأة مسنة تركب حماراً لتملأ جرارها من البئر ، فاقتنصت شغاغة الفرصة وعرضت على العحوز أن تقرم هي بخدمتها وما عليها سوى أن تدلها على مقر اقامتها ، فعلت العجوز ما طلبته منها شغاغة وسلمتها الحمار والجرار ونظراً لحرارة الطقس فقد اشفقت عليها العجوز ومنحتها مظلتها التي تضعها على رأسها ، اخذت شغاغة الحمار والجرار وانطلقت نحو البئر ووضعت المظلة على رأسها واستطاعت أن تجعل ذلك تعمية وتورية عنها كي لا يتعرف عليها الباحثون عنها.
    وماهي الا ساعات حتى أقبل عدد كبير من الشبان والرجال يكادون يحرقون الأرض بحوافر خيولهم وحميرهم تلمع خناجرهم وترعد بنادقهم حتى وصلوا إليها . . وبدأ قلبها يخفق بشدة وأصابها رعب شديد ..خوفاً من أن يتعرفوا عليها فيقتلوها ..
    اقترب منها أحدهم ..


    ترى ماذا حدث..؟

  2. #12
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,062
    المواضيع : 312
    الردود : 21062
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    مسكينة شغاغة كتب عليها الشقاء والبؤس والألم
    وقد صح عليها قول الله تعالى:

    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ)
    قصة مؤثرة تحزن القلب في غرائبيتها جمال وتشويق
    اتخذت متكأ على ضفاف حرفك أتابع بشغف
    تحياتي وودي.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  3. #13
    الصورة الرمزية علي أحمد معشي أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 428
    المواضيع : 63
    الردود : 428
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    شكراً كل الشكر لك الاديبة الجميلة نادية الجابي
    رغم قلة السالكين هنا إلا أنك تبثين الحياة في قصتي هذه بحضورك البهي
    فطيبي عيشاً ومتكأً وسأكمل القصة ولي قصص قادمة بعون الله

  4. #14
    الصورة الرمزية علي أحمد معشي أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 428
    المواضيع : 63
    الردود : 428
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    ق.ق


    شغاغة وعائلة ابن ياكل ( 6 )


    اقترب منها أحدهم .. وسألها :


    هل رأيتِ امرأة على حمار ومعها طفل صغير ورضيع ؟
    فأجابت على الفور :
    لا يا سيدي لم أر أحداً بهذه المواصفات .
    صرخ الرجل في وجهها :
    هل أنتِ متأكدة
    قالت :
    نعم نعم متأكدة


    نظر اليها طويلا ، ًكأنه يتأكد من صدق كلامها حتى كادت أن تقع مغشياً عليها من الخوف ، إلا أنه انصرف عنها وصرف رجاله معه وذهبوا حتى غابوا عن نظرها ، فاستعادت أنفاسها بعد موجة خوف شديدة .


    اطمأنت شغاغة وشعرت أن الخطر قد زال تقريباً ، وبدأت تفكر في الرحيل مجدداً ، وكان عليها أن تملأ الجرار وتعيد الحمار للمرأة العجوز التي أنقذت حياتها دون أن تعلم .


    أعادت شغاغة الأمانة إلى العجوز وولت وجهها نحو الديار بينما باءت كل محاولات أهل الرضيع بالفشل في إيجاد خاطفه واستمروا أياماً يواصلون البحث ولكن لا خيوط تدلهم على من فعل تلك الفعلة الشنيعة .


    بعد رحلة طويلة وشاقة بلغت شغاغة إلى قريتها وأهلها وقد خط الهم والغم خطوطاً سوداء على وجهها البريء وأوجد ندوباً في قلبها لن تطيب بسهولة .


    وقفت على مشارف القرية الصغيرة التي لطالما احتضنت خطواتها صغيرة ، وفتية ، وشابة ، قبل أن تغادرها مع ذلك المجرم القاتل .
    تستعيد تلك الذكريات ولكن أكثرها ألماً ذكريات والدتها المسكينة التي نالتها يد الغدر ، مكانها ، حركتها ، مخدع نومها ، أنينها ، كل ذلك يشعل لهيب الحزن في قلب شغاغة المثقل بالوجع .


    تقدمت بخطوات متثاقلة نحو القرية قاصدة أطلال منزلها الذي غادرته قبل ثلاث سنوات عروساً تمني النفس بحياة سعيدة وعيش رغيد بعد معاناتها مع الفقر والعوز وخدمتها في بيوت الجيران لسد حاجتها وحاجة أمها آنذاك ، ولكن هاهي تعود بخيبات ثقيلات وحزن دفين وذكريات أليمة لا تمحى بسهولة وخوف من الثأر والفقر والانتقام ، ولا زال خطر شلاع يحيطها ويشغل تفكيرها .


    كانت أول خطوة خطتها داخل المنزل القديم بنفس مترعة بالأسى والبكاء .


    تفقدت شغاغة منزلها شبراً شبراً وهي تتلمسه بيديها تجر خطواتها المرهقة من طول السفر وتقبل جدرانه وتتمسح بترابه وتبكي بكاء مريراً حزناً على فراق أمها المصدر الوحيد للحنان والعطف عليها .


    بعد ساعة من التجول في المنزل الحزين ، قررت شغاغة أن تذهب إلى شيخ القرية لتخبره كل التفاصيل والأحداث التي حدثت لها في رحلتها الشاقة .


    في البداية لم يتعرف الشيخ على شغاغة لما طغى عليها من تغير واضح على هيئتها وملامحها لولا أنها تحدثت اليه وعرفته بنفسها ، مما جعله يفغر فاه مما يرى من حالة رثة ووجه حزين ونفس مكسورة.


    رحب الشيخ بها وأمر أهله بالاعتناء بها واطعامها وتغيير ملابسها ثم استدعاها ليسمع منها ماحدث لها .


    روت شغاغة للشيخ كل ما حدث معها ودموعها لا تتوقف عن الجريان على خدودها طالبة منه مساعدتها وحمايتها .


    أصاب الشيخ حزنٌ شديد ورق لحالها وطمأنها على نفسها ووعدها بحمايتها وتسوية كل الأمور بإذن الله .


    في نفس الوقت ودون تأخير دعى رجال قريته وعقلائها للاجتماع الفوري ليروا كيف يعالجون هذه المشكلة
    وماهو الرأي السديد وكيف يوفرون الحماية لابنة قريتهم اليتيمة .
    في ذلك الاجتماع قرر الشيخ ورجاله قرارات حاسمة ..
    وهي ..

  5. #15
    الصورة الرمزية علي أحمد معشي أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 428
    المواضيع : 63
    الردود : 428
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    ق.ق


    شغاغة وعائلة ابن ياكل ( 7 ) الأخيرة


    في ذلك الاجتماع قرر الشيخ ورجاله قرارات حاسمة ..


    كان أولها جمع أعيان قبيلتهم ووجهائها والتوجه إلى قبيلة ذوي الطفل الرضيع الذي التهمه مدلكم ابن شغاغة للقيام بواجب العزاء وايضاح ملابسات الحادثة كما روتها شغاغة ودفع الدية وإقامة الصلح وطلب العفو عن شغاغة المظلومة والمتهمة بدم الرضيع وهي منه براء.


    وثانيها : عقد تحالف مع تلك القبيلة والقبائل المجاورة ضد عائلة ابن ياكل للأخذ بالثأر منهم وتخليص الناس من شرهم.


    وثالثها : جمع أكبر عدد من الرجال الأقوياء من القبيلة والقبائل المجاورة وتدريبهم لمعركة فاصلة مع أكلة لحوم البشر والمتنمرين على الناس.

    رابعها : ترميم منزل شغاغة وتزويجها بأحد شباب قريتها لرعايتها وحمايتها والاهتمام بشؤونها .


    لم يمض شهر واحد إلا وقد تم الاعداد للمعركة وأءتلفت القبائل تحت راية واحدة وانطلق الجيش بقيادة الشيخ الشجاع يتقدم الفرسان وكلهم عزيمة على القضاء على الشر والموت الزؤام المختبئ خلف الجبال السبعة والأودية المظلمة ، هناك في قرية الوحوش والغربان الناعقة ليل نهار .


    صار الجيش أياماً وليالي إلى أن شارف على قرية السوء حيث لمحه بعض الصبيان عاريي الصدور متوشحي العظام الآدمية ، وانطلقوا يهرعون إلى آبائهم يخبرونهم بحركة الجيش الآدمي الزاحف نحوهم وأعداده الكبيرة .


    سمع شلاع الخبر فعلم أن شغاغة خلف ما حدث وأقسم لينتقمن منها ومن قبيلتها وخرج من فوره يجمع رجال بني ياكل ويتقدمهم لمواجهة البشر ونهش لحومهم فقد جاءوا بأنفسهم ، صرخ في قومه صرخة القائد الشرس وانطلقوا ، إلى أن التقى الحيش الآدمي وقبيلة بني ياكل في الوادي ودارت بينهم معركة طاحنة هلك فيها الكثير من الطرفين وقتل فيها شلاع ورجال بني ياكل واطفالهم وابيدت القرية عن بكرة أبيها ، كما قتل الشيخ وعدد كبير من الحيش الآدمي بعد معركة شزسة استمرت شهراً كاملاً ، عاد منها جيش القبائل الآدمية منتصراً ومثقلاً بالجراح والدماء مخلفين خلفهم النسور والحدأ والغربان تأكل أجساد بني ياكل بعد أن أحرقوا عليهم القرية بما فيها وبقيت ألسنة النيران وعواصف الدخان ترى من مسافات بعيدة .
    عاد الجيش وعادت القبائل لحياتها الطبيعية وتزوجت شغاغة من أحد الفرسان الأبطال وزفت إلى بيتها الجديد .


    بالمقابل حدث حادث مفاجئ لم يكن في الحسبان ..
    حيث اهتزت القرية التي تقع فيها البئر التي ألقت فيها شغاغة بطفلها مدلكم وجمجمة الرضيع ، وخرج منها مدلكم بعد أن تحول إلى مارد ضخم ومخلوق غريب عملاق وقد صنع من جمجمة الرضيع خاتماً لأصبع يده الصغير وبدأ يشم رائحة البشر ويسيل لعابه القذر على جسمه العفن كلما اقترب من الناس أو رآهم ، وبدأ يفتك بالناس ويلتهمهم واحداً تلو الآخر ، لا يقف أمامه شيء ..
    وقد وصل إلى راوي هذه القصة وابتلعه دفعة واحدة ولم نتمكن من معرفة بقية الأحداث ومات الراوي وسره معه .. إلى الأبد .•

  6. #16
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,062
    المواضيع : 312
    الردود : 21062
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    ياله من شيخ حكيم، وقائد شجاع، ورجل كريم..
    يسوق بلاده إلى حرب هم في غنى عنها ليزهق الباطل..
    ويدفع الدية إلى قبيلة الطفل المغدور مع إنهم لا يعرفون عنهم شيئا فقط لإحقاق الحق..
    ويأمر بترميم بيت شغاغة وتزويجها لرعايتها وحمايتها وللاهتمام بأمرها..
    لقد ضرب مثلا رائعا في كيف يكون الراعي المسؤول عن رعيته.
    قصة جميلة ، امتعنا فيها سردك البارع، وانتقلنا بين تسلسل الأحداث حتى شعرنا
    باننا وصلنا إلى النهاية السعيدة بتحقيق الأمن والسلام
    حتى صدمنا بتلك النهاية المروعة.
    سلم الفكر والقلم.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #17
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي

    قرأت الجزء الأول من القصة وشدني الأمر ولكن لضيق الوقت توقفت على أن أعود لأتابع باقي أجزائها بحرص ودقة، ولعلني وجدت فقط أن أنبه لأهمية التكثيف والبلاغة في الطرح والحرص على عدم الترهل في السرد.
    دمت في ألق ويسرني أن أقرأ لك مجددا!

    تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #18
    الصورة الرمزية علي أحمد معشي أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 428
    المواضيع : 63
    الردود : 428
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    سعدت جداً بمرورك الجميل ونصحك البديع

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12