أحدث المشاركات
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 13 من 13

الموضوع: الرّحمةُ المُهداة...

  1. #11
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2020
    الدولة : الجزائر
    المشاركات : 359
    المواضيع : 33
    الردود : 359
    المعدل اليومي : 0.24
    مقالات المدونة
    57

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحكم مندور مشاهدة المشاركة
    أحسن الذكرى وأفضل المدح وخير الذكر صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين أسهبت ومدحت ونصحت ووصيت ..ولا يُمل حديثٌ ومدحٌ به يذكر خير خلق الله وخاتم المرسلين ورحمة الله للعالمين اللهم الهمنا الصلاة عليه دائما وأعنا على اتباع سنته والإلتزام بهديه,, وجعلها الله في ميزان حسناتك وفرج الله بها كربك ورفع بها درجتك في الدارين.. خالص الود والتقدير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نسعد دوما بتواجدكم الإيجابي والبناء أستاذنا وشاعرنا القدير أ. عبد الحكم
    كل الشكر ونسأله سبحانه أن يبارك فيكم وحواليكم..
    ويزيدكم فضلا وأدبا ..

    تقديري /


    رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..




  2. #12
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2020
    الدولة : الجزائر
    المشاركات : 359
    المواضيع : 33
    الردود : 359
    المعدل اليومي : 0.24
    مقالات المدونة
    57

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلام الله بن صالح مشاهدة المشاركة
    صلى الله عليه وسلم
    جعلها الله في ميزان حسناتك
    مودتي وتقديري
    بارك الله فيك شاعرنا وابن الجزائر الحبيبة..
    كل الشكر على المرور الكريم..
    تقديري..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #13
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2020
    الدولة : الجزائر
    المشاركات : 359
    المواضيع : 33
    الردود : 359
    المعدل اليومي : 0.24
    مقالات المدونة
    57

    افتراضي

    القصيدة بعد تعديل وتنقيح .. /كانت على الكامل ..
    لكن بسبب زحاف الوقص المتكرر فيها والذي يرى أهل العروض بانه جائز لكن غير مستساغ، فقد
    تم ضبطها لتكون على بحر الرّجز (مستفعلن ومختلف جوازاتها)
    ...

    هَذَا النَّبِيُّ الأَكْرَمُ..
    هُوَ الرَّسُولُ الأَعْظَمُ..
    محمّدٌ وأحمدُ..
    طَهَ الأَمِينْ
    نُورُ الهُدَى..
    وَ فَرْقَدُ..
    مَاحِي الدُّجَى بِالحَقِّ جَا..
    سَبِيلُهُ مَا كَانَ يَوماً أَعْوَجَا..
    دَانَتْ لَهُ الأَعَاجِمُ..
    وَالعُرْبُ قَبْلًا سَلَّمُوا..
    ذلّت له رقابهم..
    وقادهم بحبّه..
    هُوَ الرَّؤُوفُ الرّاحِمُ..
    لا فخر فَهْوَ السّيّدُ..
    ...
    بِرَحْمةٍ لَانَ لَهُمْ..
    بِحُبِّهِ تَتَيَّمُوا..
    عَلَى الفِدَاءِ أَقْسَمُوا..
    وأقدموا على الرّدى..
    والله ما تردّدوا..
    وَالمَالَ أَيْضاً قَدَّمُوا..
    عَنْ طِيبَةٍ تَكَرَّمُوا..
    ...
    يَا عَجَباً حَنَّ لَهُ..
    جِذْعٌ جَمَادٌ أَبْكَمُ..
    قَدْ كَانَ مِنْبَراً لَهُ..
    وَلِلْفِرَاقِ يَأْلَمُ..
    تواترتْ أخبارُهُ..
    فَهْوَ يقين آكِدُ..
    أَنَّ أَنِيناً يُسْمَعُ..
    حتّى بدَا..
    كأنّهُ طفلٌ يتيمٌ ينحِبُ..
    وَأَسْمَعَتْ أَنّاتُهُ..
    من احتواهُ المسجدُ..
    فَضَمَّهُ مُوَاسِياً..
    ذَاكَ الحبيبُ الرَّاحِمُ..
    فَاتّبِعُوهُ تَسْعَدُوا..
    عَنْ حَوْضِهِ لَنْ تُبْعَدُوا..

    وَجَاءَهُ يَشْكُو لَهُ..
    يَوماً بَعِيرٌ أَعْجَمُ..
    مِنْ صَاحِبٍ..
    يُجِيعُهُ ويُتْعِبُ..
    كَذَا رَوَاهُ أَحْمَدُ، وغيرهُ فَلْتَعْلَمُوا..
    فَأَنْصَتَ الحَبِيبُ مُطْرِقاً..
    ثُمّ بَكَى..
    هُوَ الرَّؤُوفُ الرّاحِمُ..
    ...
    مَنْ مِثْلُهُ بِرَبِّكُمْ مُنْذُ أَبُونَا آدَمُ
    صَلَّى عَلَيْهِ رَبُّنَا هو النبيّ الخاتمُ..
    صَلُّوا عَلَيْهِ تَسْلَمُوا وآلهِ وَسَلِّمُوا..
    هَذِي قَصِيدٌ قُلْتُهَا..
    لَعَلَّنِي أَنْجُو بِهَا..
    يَوْمَ غَدٍ وَ أُرْحَمُ..
    لَا تَبْخَلُوا بِدَعْوَةٍ..
    لَنَا بِهَا تَكَرَّمُوا
    يُجْزِلْ لَكُمْ بِهَا الإلَهُ أَجْرَهُ..
    وَيُنْعِمُ..

    ../

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12