عـُـدْ بــي إلــى أمَـلـي يــا مــهْــرَ أُمْنـِيـتـي
فـالـسّـرجُ يـعْـرِفـهُ مـــِنْ فــوقــهِ وَثــَبــوا
الله الله!
أوطـانـنـا احـتـرقــت أطــْــلالُ بسـْمَـتـهـا
والصـّمـتُ يكْـمُـنُ فــي طـَيّـاتِـهِ الـغـَضـبُ
وهذا أيضا جميل يعكس روح الإباء والصمود والتصدي.
أيــْـنَ الـتــي فـَرَشــتْ أرضَ الـرُّبــا رهَـبــاً
مــا كـنـتُ أحسـبُـهـا كالـطـّيـْفِ تنـْسَـحـِبُ
هي الربى.
مـا هَـدَّنـي سَقَـمـي إنْ عُــدْتَ يــا وطـنـي
والـقـُـدْسُ تَعـْرفُـنـي والـسّـَهْـلُ والـنّـقــبُ
هنا قرأتها اللد مثلا أو أية بلدة من وظننا الحبيب فلو كنا ذكرنا البحر لاستحسن ذكر النهر ولو ذكرنا الجبل لاستحسن ذكر السهل.
دمت في ألق وإبداع!
تقديري