قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله اكبر
ما اجملك وما احلى هذه العودة بهذا القصيدة الرائعة نسجا ونصويرا ومعانيا
وخلق كريم تحمله برغم نزق الروح وحملها بين جوانحك يهدئ ما بها
مرحبا بك اخا كريما وشاعرا رائعا حملت طبع البداوة والانفة التي تحملك
يا صديقي عد للعشرة قبل ان تشهر سيفك ههههه
اثبتها استحسانا لمحمولها وشاعريتها
تثبيت
فأهلا بك ياشهريار في واحتك التي تشتاق لك ولحرفك
قصيدة جميلة راقية، ولغةشعرية ساحرة حلقت بنا وأندت القلوب والذوائق
دمت صداحا بالشعر، ودام حرفكم الذهبي
ودمت مبدعا.
أهلا بكادية الملتقى المهدية الهادية , و قمرهذه البادية , وألف أهلا بك أختي نادية .
حين هرب أخاك غضبانا بقطيعه , ولم يخرج أحدكم لتوديعه , خفف الأحمال و أكثر المال وقلل البغال والجمال , أسرع في مشيه كما يسرع الحجل ’ لا يدري لأين يذهب ولكنه على عجل , توغل حتى إذا وصل جوف الطريق , و انتهى كل الزاد وجف الريق , وجد خيام , وقوم يمشون حولها لا يدري أ كرام أم لئام , ذهبت حينها عنه سكرة الغضب وأقبلت عليه الفكرة بصفعةٍ كاللهب .
ويلك أين تذهب ولمن ؟ أما تعلمت شيئا من الزمن ’ سيقال طرده قومه فاطردوه , أو يقال كهل صاحب مالٍ فاسلبوه , أو يقال عين علينا فاقتلوه , فأستباح عندهم من دون عزوة , ومن أجل ماذا ؟ من أجل نزوة ! .
عدت حتى رأيت سور الواحة , من فوقه رؤوس النخل الطماحة ’ خبأت قطيعي خلف الجبل , وصعدت القمة أنثر عليكم القبل وما منعني من القرب إلا الخجل وما منعني من البعد إلا الوجل
رآني أحبكم لي و أحببكم فيّ فأمسك بيديّ ولواها إلى الداخل لي
وجدت هناك أختي الغالية في طلائع المرحبين فيا سعدي بهم وبك
أهلا بالحربي وشاعريته المميزة في هذه القصيدة الشماء
لا غيض مداد شعرك الأصيل وتقبل أسمى تحاياي
مع عميم تقديري
الأستاذ شاهر
أضحك الله سنك ..
وأنت لا زلت في واحتك و مرحبا بك دوما شاعراً جميلا يمتاز بالطرافة وعذوبة القول في
أسلوبه .
محبتي وكل عام وأنتم بخير.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أهلا بعبد الستار , الختيار صاحب القلم البتار ,
اشتقت إليك شوق الإبل للوسم , وشوق خيول الحرب للحسم , ما حالك و إلى أين شددت رحالك , أما إن سألت عني فأنا للدنيا صامد , كثور غامد , كثير المرعى قليل الحرث , مابين نومِ وأكلِ وأكرم الله وجهك فرث, سعيد بقدومي إليكم , أكاد أنثر الياسمين عليكم , هذا والسلام , عليك وعلى كل من أحببت من الأنام .
بل لك المكان والمكانة أيها الحبيب، والواحة بيتك الذي لم ولن يتخلى عنك ويقبلك بكل ما فيك بكل حب وتقدير.
وإنك شاعر كريم وأخ عزيز وإنسان نقي صادق قد لا نقرك على التعدي والشطط في الغضب والعتب، ولكنك تظل جزءا كريما وعميقا من أسرتنا المتحابة المتسامحة، ونحن نريدك أن تكون كما أنت منطلقا معتزا أصيلا، ولكنك تعلم أن هذا لا يخولك أن تحزن قلوبا تحبك ولا يمنعك الحلم والتفهم من أن تكون ذلك البدوي الحر المعتد والمعتز.
قصيدة جميلة وعودة تسعد قلوبنا وهنا مكانك دوما وأبدا وبكل الحب فطب نفسا وإن كنت لا بد مناطحا ففداك قرون محبتي.
تقديري