غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الله اكبر
ما اجملك وما احلى هذه العودة بهذا القصيدة الرائعة نسجا ونصويرا ومعانيا
وخلق كريم تحمله برغم نزق الروح وحملها بين جوانحك يهدئ ما بها
مرحبا بك اخا كريما وشاعرا رائعا حملت طبع البداوة والانفة التي تحملك
يا صديقي عد للعشرة قبل ان تشهر سيفك ههههه
اثبتها استحسانا لمحمولها وشاعريتها
تثبيت
فأهلا بك ياشهريار في واحتك التي تشتاق لك ولحرفك
قصيدة جميلة راقية، ولغةشعرية ساحرة حلقت بنا وأندت القلوب والذوائق
دمت صداحا بالشعر، ودام حرفكم الذهبي
ودمت مبدعا.
أهلا بكادية الملتقى المهدية الهادية , و قمرهذه البادية , وألف أهلا بك أختي نادية .
حين هرب أخاك غضبانا بقطيعه , ولم يخرج أحدكم لتوديعه , خفف الأحمال و أكثر المال وقلل البغال والجمال , أسرع في مشيه كما يسرع الحجل ’ لا يدري لأين يذهب ولكنه على عجل , توغل حتى إذا وصل جوف الطريق , و انتهى كل الزاد وجف الريق , وجد خيام , وقوم يمشون حولها لا يدري أ كرام أم لئام , ذهبت حينها عنه سكرة الغضب وأقبلت عليه الفكرة بصفعةٍ كاللهب .
ويلك أين تذهب ولمن ؟ أما تعلمت شيئا من الزمن ’ سيقال طرده قومه فاطردوه , أو يقال كهل صاحب مالٍ فاسلبوه , أو يقال عين علينا فاقتلوه , فأستباح عندهم من دون عزوة , ومن أجل ماذا ؟ من أجل نزوة ! .
عدت حتى رأيت سور الواحة , من فوقه رؤوس النخل الطماحة ’ خبأت قطيعي خلف الجبل , وصعدت القمة أنثر عليكم القبل وما منعني من القرب إلا الخجل وما منعني من البعد إلا الوجل
رآني أحبكم لي و أحببكم فيّ فأمسك بيديّ ولواها إلى الداخل لي
وجدت هناك أختي الغالية في طلائع المرحبين فيا سعدي بهم وبك
أهلا بالحربي وشاعريته المميزة في هذه القصيدة الشماء
لا غيض مداد شعرك الأصيل وتقبل أسمى تحاياي
مع عميم تقديري
الأستاذ شاهر
أضحك الله سنك ..
وأنت لا زلت في واحتك و مرحبا بك دوما شاعراً جميلا يمتاز بالطرافة وعذوبة القول في
أسلوبه .
محبتي وكل عام وأنتم بخير.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أهلا بعبد الستار , الختيار صاحب القلم البتار ,
اشتقت إليك شوق الإبل للوسم , وشوق خيول الحرب للحسم , ما حالك و إلى أين شددت رحالك , أما إن سألت عني فأنا للدنيا صامد , كثور غامد , كثير المرعى قليل الحرث , مابين نومِ وأكلِ وأكرم الله وجهك فرث, سعيد بقدومي إليكم , أكاد أنثر الياسمين عليكم , هذا والسلام , عليك وعلى كل من أحببت من الأنام .
بل لك المكان والمكانة أيها الحبيب، والواحة بيتك الذي لم ولن يتخلى عنك ويقبلك بكل ما فيك بكل حب وتقدير.
وإنك شاعر كريم وأخ عزيز وإنسان نقي صادق قد لا نقرك على التعدي والشطط في الغضب والعتب، ولكنك تظل جزءا كريما وعميقا من أسرتنا المتحابة المتسامحة، ونحن نريدك أن تكون كما أنت منطلقا معتزا أصيلا، ولكنك تعلم أن هذا لا يخولك أن تحزن قلوبا تحبك ولا يمنعك الحلم والتفهم من أن تكون ذلك البدوي الحر المعتد والمعتز.
قصيدة جميلة وعودة تسعد قلوبنا وهنا مكانك دوما وأبدا وبكل الحب فطب نفسا وإن كنت لا بد مناطحا ففداك قرون محبتي.
تقديري