جعلتَ من الخفيفِ مطيّةً تبحرُ بها بالغدو و الأصيل، كالموج يحمل سفنا تنوء بالِحملِ الثّقيل...
بوركت و بورك نفسك الطويل ... ودمت بألف خير
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جعلتَ من الخفيفِ مطيّةً تبحرُ بها بالغدو و الأصيل، كالموج يحمل سفنا تنوء بالِحملِ الثّقيل...
بوركت و بورك نفسك الطويل ... ودمت بألف خير
لا تقف الحياة عند حدود الكلمات ..
لأن نبل وشفافية القلب أعظم من كل الكلمات ...
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا الكبير
رحم الله الوالدة و أسكنها فسيح جنانه
تحياتي لك شاعرنا الكبير و شكرا لك على هذه القصيدة المتميزة و الرائعة و دام لك الشعر و الابداع
قراءة واحدة لا تكفى وقراءتان لا تفيان الجمال حقه
لقد وقع المارون من هنا في فخ امريء القيس وهو ملك ضليل وما رأيتك إلا ملكا لبيان يضاهي أشعر شعراء العرب صاحب المعلقة الزهير بن أبي سلمى وهو من شهد ابن عباس رضي الله عنه بإنه أشعر العرب وأراك قامة فارهة جمعت الشعر واللغة والبيان والمضمون ليس مجرد مطولات كتلك التي لامريء القيس تحصحص إذا حصص الحق عن بعض أبيات فرادى هي من عيون الشعر أما مجملة قلا ترقى لبيان الزهير الذي هو حالنا مع درتك الفريدة رثاء وفخرا وبيانا وفجعة في الأمة فكأنك رثيت أمة لا أما فهي مجملة بديعة بديعة وبها من اللؤلؤ الفريد فرادى فرادى أعود إليها مفصلا بعد إجمال لم يفها حقها وأنتظرها في منصة الأدب ليكون للفضاء الأزرق حظ من رؤيتي وافتتاني بها بإذن الله
إلى عودة قربية مفصِلة
أنصفت الشعر قبل الموضوع. إعجابي..
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...