جعلتَ من الخفيفِ مطيّةً تبحرُ بها بالغدو و الأصيل، كالموج يحمل سفنا تنوء بالِحملِ الثّقيل...
بوركت و بورك نفسك الطويل ... ودمت بألف خير
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جعلتَ من الخفيفِ مطيّةً تبحرُ بها بالغدو و الأصيل، كالموج يحمل سفنا تنوء بالِحملِ الثّقيل...
بوركت و بورك نفسك الطويل ... ودمت بألف خير
لا تقف الحياة عند حدود الكلمات ..
لأن نبل وشفافية القلب أعظم من كل الكلمات ...
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا الكبير
رحم الله الوالدة و أسكنها فسيح جنانه
تحياتي لك شاعرنا الكبير و شكرا لك على هذه القصيدة المتميزة و الرائعة و دام لك الشعر و الابداع
قراءة واحدة لا تكفى وقراءتان لا تفيان الجمال حقه
لقد وقع المارون من هنا في فخ امريء القيس وهو ملك ضليل وما رأيتك إلا ملكا لبيان يضاهي أشعر شعراء العرب صاحب المعلقة الزهير بن أبي سلمى وهو من شهد ابن عباس رضي الله عنه بإنه أشعر العرب وأراك قامة فارهة جمعت الشعر واللغة والبيان والمضمون ليس مجرد مطولات كتلك التي لامريء القيس تحصحص إذا حصص الحق عن بعض أبيات فرادى هي من عيون الشعر أما مجملة قلا ترقى لبيان الزهير الذي هو حالنا مع درتك الفريدة رثاء وفخرا وبيانا وفجعة في الأمة فكأنك رثيت أمة لا أما فهي مجملة بديعة بديعة وبها من اللؤلؤ الفريد فرادى فرادى أعود إليها مفصلا بعد إجمال لم يفها حقها وأنتظرها في منصة الأدب ليكون للفضاء الأزرق حظ من رؤيتي وافتتاني بها بإذن الله
إلى عودة قربية مفصِلة
أنصفت الشعر قبل الموضوع. إعجابي..
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...