لا تفتعِلْ رَسْمَ التهكُّمِ ضاحِكًا
فالصَّفعُ صفعي نيزكًا مُترامِيا
فلئِنْ هجوتكَ لا قيامةَ بعدَها
فاقعُدْ.. فحالُكَ كالزَّرافِ تعالِيا
لبنى
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
لا تفتعِلْ رَسْمَ التهكُّمِ ضاحِكًا
فالصَّفعُ صفعي نيزكًا مُترامِيا
فلئِنْ هجوتكَ لا قيامةَ بعدَها
فاقعُدْ.. فحالُكَ كالزَّرافِ تعالِيا
لبنى
ظلال .. كانت !
وعلى ضفاف البحر الكامل رسَتْ ..!
أين الظلال إذن شاعرتنا وعلى منصة الأبيات سهام مشرعة جاهزة للإنطلاق سأمدح بلا نقد مخافة مغبة العاقبة/كل عام وأنت بخير ونعمة
كل عام وأنتِ بخير وطيبة
مقطوعة هجاء ..لفت نظرى فيها الموسيقى الداخلية لبحر الكامل
رائعة يا أختنا
جميلة اديبتنا لبنى, ومضة والتفاتة في اوانها رمضانك مبارك سعيد طابت الانفاس التي تحميلين لك منا اطايب الكلام واصدق الود .....تحياتي يا غالية على القلب
ومضة شعرية جميلة
دام ألق حرفك
مودتي وتقديري
جميلة بما حملت من تحذير
فكيف لو ح
دث الهجوم ؟
مودتي
ولئن تهكّمتِ الوجــوهُ الماكـــــــــرةْ
سأصوغُ ردّي من حُـروفٍ ساخـــرةْ
فأنا سهامي مُشرَعــــاتٌ حاضـــــرةْ
قـد لُـقّـمـت؛ حـشواتِ هـجـوٍ كاسـرةْ
فـتـحـــرّزوا مـنّـي فـــإنّي مـاهـــــرةْ
أرمـيكـــمُ كأديـــبـــةٍ أو شـاعـــــرةْ
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..