تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
أهزوجة جميلة رائعة خفيفة على القلب واللسان تكاد تخرج من الورق كي يعزفها عازف الكمان لحظة تجل وطرب ....
تحياتي
جميلة جدا نسجا وتصويرا
موسيقى عالية، ومعان رائعة، وأداء ملفت جميل.
معاني جميلة أديبتنا ..
لكن البحر لم يتبين لي ..
التفعيلات متنوعة ..
مثلا المقطع الثاني يبدو من الرجز في أغلبه لكن هذه: فلست سوى ثعلب .. فيبدو من المتقارب ..
وفي المقطع الأول كذلك التفعيلات مختلفة ..
والله أعلم
تقديري ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
أستسمحك .. فكلنا نعمل لصالح النصّ ليكون أجمل وخاليا من أية شائبة ..
بدت لي هكذا منضبطة على مستفعلن وجوازاتها .. - ويبقى الرأي لك -
...
غنّى لها مدندِنًا:
أيا مرامْ..
أنتِ المرامْ..
وغايتي..
أنتِ الهيام..
...
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ عشقكَ..
أو الغرام
فلستَ إلاّ ثعلبًا..
لا يستكينْ..
ولا ينامْ..
شكرا لقلبك الجميل على هذه الرقة والعذوبة التي حملتها الحروف ودندنها اللسان
مودتي
شكرا على معانيك الراقية وكان لي قصيدة في هذا المعنى .. تحياتي وتقديري