اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيل أحمد مشاهدة المشاركة
تمعنت في صورته ومر شريط من الذكريات الكريهة أو المؤلمة
فكان هناك تناقض بين قبح الصورة وزخرفة الإطار ..
ولكنها قررت إنها يجب أن تحترف الغباء، وتنسى ما كان منه قبل رحيله
وابتسمت .. لأنها في النهاية هى المنتصرة.

محاولة تخيلية لفك شفرة الومضة .. ولك تحياتي.

دمتِ راقية النبض الأنيق المُزهر ربيعًا يا أسيل الياسمين ..