أيا مواسم العنّاب انبضي
من على أحداق الغمام
وترنمي
فمشمش الأحداق في ظلال الفرقد
قد تغنّى وجماجم التابوت
والنيزكِ
حتى صليل الموعدِ
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أيا مواسم العنّاب انبضي
من على أحداق الغمام
وترنمي
فمشمش الأحداق في ظلال الفرقد
قد تغنّى وجماجم التابوت
والنيزكِ
حتى صليل الموعدِ
منثورة كأريج الياسمين جذابة كألوان الطيف .. أزكي تحياتي
نثر بنكهة الشعر..
ونبض ورسم جميل بالحروف
.
سارافقها الى قسم النثر
تتلاعبين بالحروف والألوان كالعازف الذي تنساب بين يديه سيمفونية حالمة
مسكونة حروفك بالصور، ملونة بنبض شاعري في إيقاع عذب طاب معنى ومغنى
تحية تليق بروعتك.
نص جميل..
بتكثيف وترميز متقن ..
لكن بدا لي كأنّ ثمّة تحولا سريعا بين نصفه الأول والثاني ..
حتّى كأنهما يبدوان كنصين مستقلين عن بعضهما ..
ولو تفضّلت ببعض [فك التشفير ] سأكون شاكرا وسعيدا ..
فهذا اللون يستعصي عليّ قليلا ..
تقديري ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..