إقترب أسد من غزالة : ٱسف لا بد من افتراسك لأستمر في الحياة...فردت الغزالة: ٱسفة لا بد من الهروب بأقصى سرعة لأستمر في حياتي...
علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
إقترب أسد من غزالة : ٱسف لا بد من افتراسك لأستمر في الحياة...فردت الغزالة: ٱسفة لا بد من الهروب بأقصى سرعة لأستمر في حياتي...
لا داعي للأسف .. فكل كائن حي يعمل ما في جهده لكي تستمر حياته
حتى لو كان ذلك على حساب حياة الآخرين.
ومضة جميلة من صميم الواقع.
مرتكز النص أسف
ومن معناه يتجلى التألم والندم إلا أنّ ثيمة النص الافتراس والنجاة تجعلان ديناميكية الحياة مستمرة للشخصيات المعاشة، ممن يعنى أن دورة الأسف مستمرة دون معنى حيث أن تولد الندم يعطي شعورا بالتراجع عمّا هو إجرام مثلا إلا أنّ المجرم يفعل مايفعله من داعي الجبر لا الاخيتار، هي الحياة إذن في ظل مانحن عليه، أو ما تعودناه، فبعض يتأسف إلا أنه يعيد التكرار بداعي الفطرة التي هو عليها، هل نحن نكرر الأسف دون شعور بما يحوي الأسف؟
أخي لك الود
ع ع ع عباس علي العكري
جاء العنوان 'أسف'مباشرا وفاضحا للمتن ..ورغم أن هناك محاولة لسرد الحكاية وما فيها من فلسفة للحياة إلا أن السرد جاء باهتا والحوار مباشرا ولم يخلق دهشة..ربما توجب إعادة الاشتغال على النص دون الاستعجال في النشر فالصراع موجود وهو يصور فلسفة الحياة بين أسد مفترس يقتات من الصيد وفريسة ضعيفة سلاحها الهرب..
شكرا أستاذ علي
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
ٱسف هي لُعبة الحياة، أحيانا يكون فاعلها فعلا مُرغما على فعله و أحيانا أخرى تكون للمراوغة ...
وسيظل الجميع آسف في كل مرة يرجون الحياة ... لحكمة خلقت تلازمنا
ومضة شديدة الاختزال معبرة تحمل الكثير راقت لي فكرا وحرفا
شكرا لك اديبنا الفاضل رقي لسانك
وكل عام وانت بخير
أسد مهذب وغزالة خلوقة .. خالص الود
من حق كل كائن حي أن يحافظ على حياته ـ البعض بالإفتراس لكي يعيش
والبعض بالهروب لينجو بحياته ــ ويبقى الأسف فلسفة الحياة ولعبتها.
ومضة حكيمة ـ دمت بكل خير.