أحبَّها - يا صحبُ - وأحبّته
وفي رَسْمِ العُهود ... كَفّنتْه
.. وأعلنتْ الحِداد !
لبنى
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحبَّها - يا صحبُ - وأحبّته
وفي رَسْمِ العُهود ... كَفّنتْه
.. وأعلنتْ الحِداد !
لبنى
أول ما يثيره النص انتباه المتلقي ما سر الحداد؟ وما ذلك الاغتيال؟ لم يذكر كل ذلك ولذا مازلنا نغوص باحثين عن سر الحب وما يفعله... هل كانا يرغبان بالارتباط مع معارضة اقتضت اغتيال مشروعهما؟ ربما .
بالرغم من أن الومضات تخلو من الموسيقى الشعرية والإضافات (ياصحب) وأن وجود العلامات تحتاج للدقة والاقتصاد (!!) يبقى سر اللغز غامضا فالومضة ليست لغزا يدعو لعدم الفهم فتذهب فائدته كما أنّ الومضة اقتضت الاغتيال والتكفين فأصبح النص ذو نهاية معروفة دون سبب يدعو لجعل القفلة محكمة
ويبقى النص للناص وما فيه من درر
تقبلوا التحيات
ع ع ع عباس علي العكري
أحبها وأحبته ـ ولكنها اشترطت عليه من العهود ما يكبله ويقيده
ويجعله غير قادر على الوفاء ..
اغتالت حبهما .. فلما ذهب عنها أعلنت الحداد.
محاولة للوصول إلى المعنى أتمنى أن تصيب
ولك تحياتي وتقديري.
أوافق أستاذة نادية محمد الجابي في قراءتها السامقة للنص ..
دمتِ مبدعة أستاذة لبنى علي..
دمتِ بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
عاهدته ولم توف.. فلما مات كمدا بكت عليه.
ومضة مكثفة عميقة المعنى ـ بوركت.
ربما كانت للمادية صوت أعلى من نبض الحب .. خالص الشكر