أحبَّها - يا صحبُ - وأحبّته
وفي رَسْمِ العُهود ... كَفّنتْه
.. وأعلنتْ الحِداد !
لبنى
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أحبَّها - يا صحبُ - وأحبّته
وفي رَسْمِ العُهود ... كَفّنتْه
.. وأعلنتْ الحِداد !
لبنى
أول ما يثيره النص انتباه المتلقي ما سر الحداد؟ وما ذلك الاغتيال؟ لم يذكر كل ذلك ولذا مازلنا نغوص باحثين عن سر الحب وما يفعله... هل كانا يرغبان بالارتباط مع معارضة اقتضت اغتيال مشروعهما؟ ربما .
بالرغم من أن الومضات تخلو من الموسيقى الشعرية والإضافات (ياصحب) وأن وجود العلامات تحتاج للدقة والاقتصاد (!!) يبقى سر اللغز غامضا فالومضة ليست لغزا يدعو لعدم الفهم فتذهب فائدته كما أنّ الومضة اقتضت الاغتيال والتكفين فأصبح النص ذو نهاية معروفة دون سبب يدعو لجعل القفلة محكمة
ويبقى النص للناص وما فيه من درر
تقبلوا التحيات
ع ع ع عباس علي العكري
أحبها وأحبته ـ ولكنها اشترطت عليه من العهود ما يكبله ويقيده
ويجعله غير قادر على الوفاء ..
اغتالت حبهما .. فلما ذهب عنها أعلنت الحداد.
محاولة للوصول إلى المعنى أتمنى أن تصيب
ولك تحياتي وتقديري.
أوافق أستاذة نادية محمد الجابي في قراءتها السامقة للنص ..
دمتِ مبدعة أستاذة لبنى علي..
دمتِ بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
عاهدته ولم توف.. فلما مات كمدا بكت عليه.
ومضة مكثفة عميقة المعنى ـ بوركت.
ربما كانت للمادية صوت أعلى من نبض الحب .. خالص الشكر