أحبَّها - يا صحبُ - وأحبّته
وفي رَسْمِ العُهود ... كَفّنتْه
.. وأعلنتْ الحِداد !
لبنى
عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أحبَّها - يا صحبُ - وأحبّته
وفي رَسْمِ العُهود ... كَفّنتْه
.. وأعلنتْ الحِداد !
لبنى
أول ما يثيره النص انتباه المتلقي ما سر الحداد؟ وما ذلك الاغتيال؟ لم يذكر كل ذلك ولذا مازلنا نغوص باحثين عن سر الحب وما يفعله... هل كانا يرغبان بالارتباط مع معارضة اقتضت اغتيال مشروعهما؟ ربما .
بالرغم من أن الومضات تخلو من الموسيقى الشعرية والإضافات (ياصحب) وأن وجود العلامات تحتاج للدقة والاقتصاد (!!) يبقى سر اللغز غامضا فالومضة ليست لغزا يدعو لعدم الفهم فتذهب فائدته كما أنّ الومضة اقتضت الاغتيال والتكفين فأصبح النص ذو نهاية معروفة دون سبب يدعو لجعل القفلة محكمة
ويبقى النص للناص وما فيه من درر
تقبلوا التحيات
ع ع ع عباس علي العكري
أحبها وأحبته ـ ولكنها اشترطت عليه من العهود ما يكبله ويقيده
ويجعله غير قادر على الوفاء ..
اغتالت حبهما .. فلما ذهب عنها أعلنت الحداد.
محاولة للوصول إلى المعنى أتمنى أن تصيب
ولك تحياتي وتقديري.
أوافق أستاذة نادية محمد الجابي في قراءتها السامقة للنص ..
دمتِ مبدعة أستاذة لبنى علي..
دمتِ بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
عاهدته ولم توف.. فلما مات كمدا بكت عليه.
ومضة مكثفة عميقة المعنى ـ بوركت.
ربما كانت للمادية صوت أعلى من نبض الحب .. خالص الشكر