عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يميل يمينًا!
يسيريسارًا!
وطوْرًا يطيرْ!
وحينًا يَحِنّْ!
أمتعتنا يا مبدع
تحياتي لك
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
بوركت ايها الشاعر الصديق الجميل
على هذا المحمول الرائف الراي وما حمل من شعر وادوات
لقلبك الفرح
جميلة اللحن وممتعة في وزنها ومعانيها وصورها
فيها تصوير لحالة الملتب وهو يطارد أفكاره ويحاول الإمساك بها مالقناص حينما يتربص بفريسته الشاردة عنه
جميل جدا قولك
(تربصت بين خيوط الدجى
لأقنص منها شريدا عثرْ)
جميل تصوير الدجى كالخيوط التي تكون منسدلة على القنّاص
(وما إن بدا النور حتى برقن
سذورا تلألأن لي عن كثب)
غالبا يأتي الفرج للكاتب وقت السحر بداية طلوع الفجر ولا أعلم لماذا هذا الوقت مغري يجذب الشعراء وتوحه فيه راحة ونور لايشعر بها إلا من يقوم ويصلي لله ويناجيه الله فيها
لدي رأي قد لايناسبكم لكنه يبثى مجرد ذوق خاص
وهو عثر وكثب لو استبدلت عثر بلفظة أخرى تكون نهايتها ألف ممدودة سيكون أجمل
اما سكون متتالي في (عثر وكثب) أشعر أن إحداهما قطعت سلاسة هذا الماء العذب التي جرت من بداية القصيدة.
تحيتي