امتطتْ صهوة القلم ، وتنقلتْ من زهرةٍ إلى زهرةٍ
بلا كلل أو سأم ..
فإذا بصرخة استهجانٍ قد أحالت الدقائق الى عدم ...
وعند ظلال التاسعة ...
تحطَّمَ التِّمثال !
لبنى
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
امتطتْ صهوة القلم ، وتنقلتْ من زهرةٍ إلى زهرةٍ
بلا كلل أو سأم ..
فإذا بصرخة استهجانٍ قد أحالت الدقائق الى عدم ...
وعند ظلال التاسعة ...
تحطَّمَ التِّمثال !
لبنى
هل آملت ألاّ يمضي المزيد من الوقت في هذا التوتر الذي واجهته على المدى القصير ..و استهجان يبدو كالمعركة تنتظر من الرابح؟
تسع دقائق حاسمة لنص متعدد التأويلات ..
دمت بخير وعافية أستاذة لبنى ؛ تحيتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
هل التمثال المحطم يرمز لزوال الرغبة في هدم الجمال الذي سطرته يراعتك ؟.
مشكورة وبوركت
هل كانت الصرخة جزءاً مما خطّه القلم .. أم عاملاً تدخل ليحيل الكتابة للا شيء ؟
كثيرا ما يمر بنا هذا الشعور فنتوقف عن الكتابة و ندعه جانبا ..
نص مفتوح على تأويلات ..
شكرا أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
رأيت في صرخة الإستهجان .. نقد قوي وهدام جعل يد الكاتبة تتوقف
وأحال الزمن إلى عدم وتحطم التمثال هو تحطم وانهيارلشخصية الكاتبة التي
بنتها لنفسها .
ولكني لم استطع التوصل لمعنى ( عند ظلال التاسعة) ولم التاسعة بالذات.
فهل من مجيب؟؟