امتطتْ صهوة القلم ، وتنقلتْ من زهرةٍ إلى زهرةٍ
بلا كلل أو سأم ..
فإذا بصرخة استهجانٍ قد أحالت الدقائق الى عدم ...
وعند ظلال التاسعة ...
تحطَّمَ التِّمثال !
لبنى
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
امتطتْ صهوة القلم ، وتنقلتْ من زهرةٍ إلى زهرةٍ
بلا كلل أو سأم ..
فإذا بصرخة استهجانٍ قد أحالت الدقائق الى عدم ...
وعند ظلال التاسعة ...
تحطَّمَ التِّمثال !
لبنى
هل آملت ألاّ يمضي المزيد من الوقت في هذا التوتر الذي واجهته على المدى القصير ..و استهجان يبدو كالمعركة تنتظر من الرابح؟
تسع دقائق حاسمة لنص متعدد التأويلات ..
دمت بخير وعافية أستاذة لبنى ؛ تحيتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
هل التمثال المحطم يرمز لزوال الرغبة في هدم الجمال الذي سطرته يراعتك ؟.
مشكورة وبوركت
هل كانت الصرخة جزءاً مما خطّه القلم .. أم عاملاً تدخل ليحيل الكتابة للا شيء ؟
كثيرا ما يمر بنا هذا الشعور فنتوقف عن الكتابة و ندعه جانبا ..
نص مفتوح على تأويلات ..
شكرا أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
رأيت في صرخة الإستهجان .. نقد قوي وهدام جعل يد الكاتبة تتوقف
وأحال الزمن إلى عدم وتحطم التمثال هو تحطم وانهيارلشخصية الكاتبة التي
بنتها لنفسها .
ولكني لم استطع التوصل لمعنى ( عند ظلال التاسعة) ولم التاسعة بالذات.
فهل من مجيب؟؟