الموت وفيرًا في زمن الكورونا , قالها متمتمًا بعدما قرأ نعي ثلاثة من معارفه , في طريقه إلى بيته أخبره شخص بوفاة قريب له . وضع رأسه على مخدّة النّوم موقنًا أنّه سيستيقظ صباحًا على أخبار موت أخرى , هذا إن استيقظ صباحًا .
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
الموت وفيرًا في زمن الكورونا , قالها متمتمًا بعدما قرأ نعي ثلاثة من معارفه , في طريقه إلى بيته أخبره شخص بوفاة قريب له . وضع رأسه على مخدّة النّوم موقنًا أنّه سيستيقظ صباحًا على أخبار موت أخرى , هذا إن استيقظ صباحًا .
الموت أمسى في عالم اليوم مدسوسا في فيروس ـ في جائحة لا تعرف حدا أو حدودا
الموت في زمن الكورونا هو موت العزلة، بلا وداع أو عزاء
الموت في زمن الكورونا هو قضاء الله ـ ولا راد لقضاء الله
وقانا الله وإياكم شر الوباء والبلاء
ولكم تحياتي.
في زمن الوباء يودّع النّاس أحبابهم من خلال رسائل بالدعاء على مواقع التواصل الاجتماعي ..
حتى صلاة الجنازة لا يحضرها إلا من رحم ربي ..
وعجبي!!
نص طرح الفكرة بأسلوب ساخر و أوضح السلبيات التي طغت على الصورة العامة لفترة لا يعلمها إلا الله ..
دمت مبدعا أستاذ عماد هلالي ؛ حفظكم الله و رعاكم
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
سادت العالم بأسره حالة من الهلع والذعر والرعب والخوف بسبب تفشي فيروس كورونا
الذي حصد الألاف من الأروح ـ موت بالجملة، موت بلا معنى.
ومضة معبرة عن الواقع المؤلم.
أصبح الموت هاجسا وإنها رسالة يجب أن نحسن قراءتها .. تحياتي
نعيش أجواء مريبة ننتظر وكلنا هلع الموت الذي انتشرت رائحته في كل حي
ضعفت المقاومة وبات الكثير مستسلما لعدو لانراه .. لكنه يعرف وجهته ومن يحصد ؟!
المضجك المبكي أن البطل هنا يوقن أنه سيستيقظ ليسمع أخبار موت أخرى .. ليواجهه الكاتب بخاتمة صادمة لم تخاطره ( هذا إن استيقظ صباحًا )
اللهم لطفا بنا ينجينا
شكرا لك أديبنا الفاضل ماجادت به يراعك
وكل عام وأنت بخير
تحية وتقدير