مرحبا بحروف الأخت صابرين مرة أخرى .
عاقد حاجبيه
حرة زعمت ، و لكنها تغيبت قصرا لا هربا .
يا عاقد ليست حرة من تدير معاركها تحت الأضراس ، ثم لن تجد مثل حرة تنتصر للرجال .
وبقية من هذا و ذاك و بلا ستر لا أجدني أرغب في نزال لا ناقة لي فيه و لاجمل ، فساحاتي هناك ، عند منابت الفجر .
تحية لكما .