إلى الطبيب الإنسان *** ( محمد مشالي )

الأخ الحبيب الأستاذ محمد ذيب سليمان
شكر الله لك حسن مرورك وجميل ودك
نعم جميعنا إلى التراب نؤول
ويبقى عملنا الصالح وغراسنا الطيبة راسخة في الأرض

دمت طيبا وأصيلا

الأخ الأستاذ الشاعر أحمد الديب
نعم هناك للقافية عيوب .. هذا صحيح
ولأننا بصدد التعلم :
القافية بعضها مؤسس وبعضها غير مؤسس ويسمى عيب سناد التأسيس والتأسيس ألف بينها وبين الروي حرف وهنا اللام هي الروي هنا(

مُنْزَلا)(
تغزَّلا)(
ومَنْزِلا )(
مزلزلا) هذه كلها قافيتهاغيرمؤسسة..
..............................
وهنا (

مُنازلا)
(
نوازلا)(

تنازلا) القافية هنا مؤسسة ..

ولعل إلتزامنا بقافية الزاي مع اللام هو ما أوقعنا فيما أشرت إليه

دمت بود
وشكرا لعبق مرورك

أهلا وسهلا بالكريمة الفاضلة والشاعرة القديرة الأستاذة نادية
بورك مرورك البهي .. ودام صفاء قلبك
فلن يأخذ أحد معنا من دنياه شيئا
فقط ما قدمته لرحيلك قبل موتك هو من تصطحبه معك

لقللك الفرح

الأخ الحبيب الشاعر زيد الأنصاري ..
نسأل الله سبحانه وتعالى له حسن القبول
وأشكر لك ملاحظتك القيمة
فكلمة الغلابة هي كلمة عامية وكان الصواب أن توضع بين قوسين ( الغلابة )
وأما مجيئها في القصيدة فلأنه في حياته اشتهر بطبيب الغلابة
تغمده اللهم برحمتك وأسكنه فسيح جناتك
ودمت أخانا هني البال مرتاح الضمير

لقلبك السرور

الأخت الكريمة الشاعرة براءة

نعم ...


رحمه الله وغفر له ، ما أعظم أن يترك الإنسان أثرا طيبا وفعلا خيّرا وراءه !


كسى الله بالبراءة قلبك
ودام دفعك وعم نفعك
دمت بود

أرحب بك أيها الحبيب جهاد وأسأل الله أن يكرمك بالصحة والعافية والرضا وأن ييسر لنا لقاء جديدا بإذنه تعالى!

اللهم آمين

قصيدة تعكس معاني جميلة ونقية تجاه رجل بات نبراسا لكل فضيلة في زمن عزت فيه، ومثل فيه قيمة إنسانية حقيقية مؤثرة فلا فض فوك ورحم الله هذا الطبيب الإنسان!

بوركت وجزاك الله كل خير

بخصوص النص فهو فيه بعض ما يستوقف ... أما بخصوص ما أشار إليه بعض الأحبة فهو سناد التأسيس وليس من باب لزوم ما لا يلزم بل هو عيب مؤثر من عيوب القافية.

حول هذه أياً تكن التسمية فحقيقة الأمر أن التزامنا باجتماع حرف الزاي مع اللام في قافية القصيدة هو ما أوقعنا في هذه المعضلة لسبب بسيط أن الكلمات التي يجتمع فيها حرفا الزاي واللام معا كلمات معدودة ولربما تعد على الأصابع مما يضيق المجال أمام من يتصدى لها


تقديري

دمت أستاذنا بكل ود وحب ومتعك الله بالصحة والعافية
وأدام الله نهذا الصرح الكبير رونقه وبهاءه