رغم أن المرونة و الصبر و التغاضي من مقومات الاستقرار والحفاظ على استمرار العلاقات رغم ما يطرأ عليها من اضطراب لكنها قد تكون عوامل مؤدية لحدوث زلزلة وفيضان لذلك الاستقرار الظاهري بعد أن يتصدع الجدار الذي لم يجد ما يسنده.
*ولعل تراكم الإبتلاءات على فرد أو جماعة أو أمة؛ العلة منه الوصول للدرجة الحرجة التي تُفقد عندها قوة التحمل دون تشوه- نفسي أو مادي أو فكري- فعندها يحدث انعطاف وتغير حاد في مسار غير متوقع قوة ومنحى كردة فعل*.
د عائشة
أحيانًا يكون مطلب التغير الوصول الى مرحلة الجنون لا سمح الله نسأ من الله السلامة والعافية