تباكى معها لموت أبيها،تحازن لحزنها،و إن احتاجت لشيء ما حضر بين يديها قبل أن يرتدإليها طرفها... حين رأته يُبالغ و يبالغ دعته لحضور زفافها مُكافأة له على إنسانيته...
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
تباكى معها لموت أبيها،تحازن لحزنها،و إن احتاجت لشيء ما حضر بين يديها قبل أن يرتدإليها طرفها... حين رأته يُبالغ و يبالغ دعته لحضور زفافها مُكافأة له على إنسانيته...
اختصرت الطريق واختارت أقصر المسافات لتخبره بأنه أخطأ العنوان
وانت اديبنا الفاضل اختصرت حكاية حب من طرف واحد كيف سار ؟؟ وإلى أين انتهى ؟؟ في سطور قليلة بلغة اكرمها
دمت مبدعا
تحية وتقدير
هنا الأفعال : تباكى .. تحازن كانت كفيلة بكشف مكنون الشخصية الساعية من خلف المطمع .. فكانت النتيجة حاضرة أمامه .
نص جميل أديبنا .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هذا هو( جزاء سنمار) أو مقابلة الإحسان بالإساءة، ومقابلة المعروف بالمنكر
رد رادع استطاعت به ان تفهمه إنه أخطأ العنوان.
ومضة معبرة عميقة ـ فشكرا لك.
أحسنت الرّد على تمثيليته الممجوجة ..صدق المشاعر تصل إلى قلب الطرف الثاني ؛ و اختلاق الود في الأزمات لنيل الأطماع دليل على نفس خبيثة أخطأت في العنوان ..
دام لك الابداع أستاذ ابن الدين علي ..
تحيّتي واحترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
حين رأته يبالغ ويبالغ أوقفت محاولاته التي لم تنطلي عليها ـ فأفهمته إنه أخطأ العنوان.
ومضة ذكية الصياغة ، مكثفة .. لك تحياتي وتقديري.
أحسنت إداء المعنى وترجمة الرسالة .. خالص الشكر