كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
المكسور في هذه الأيام ليس له من يجبره (دفءَ) هي (دفءأ) ويحولونها إلى (دفئا) و(إ ستجدي) همزتها وفق قراءتي مفتوحة(أستجدي).,خالص الشكر
نص يفيض بالشعور ..
هل كان قصد الاديبة المتمكنة كسر الكلمات لتتلاءم مع جو النص ..؟
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وكأنه حبيب مطرود من جنة حبيبته يحوم حولها
محاولا استجداء الرضى والوصال
فلا يحظى إلا بالصد والرفض
وليس له من عزاء.
ومضة فيها عمق الفكرة وروعة التصوير
حرفية وجمال الحرف وإيجاز ببلاغة
تحياتي.
وكان الصد وفيرا حيث الاغداق رفيق العطاء
وجاءت (دفء) نكرة لتفتح آفاقا رحبة للتفكير فيما يعوزه البائس فوصلت حجم المأساة كما أرادت الكاتبة
جميلة فكرا وفكرة
تحية وتقدير
خاطرة فيها شجن ..
لولا بعض الأخطاء اللغوية لصار النص أجود
تحياتى
كغصن مبتور اطوف في الليالي أستجدي دفئا فتغدق على صد ولا عزاء لبائس
تم التعديل للنص وشكر لكل من مر
لكم مني كل التحايا