كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
المكسور في هذه الأيام ليس له من يجبره (دفءَ) هي (دفءأ) ويحولونها إلى (دفئا) و(إ ستجدي) همزتها وفق قراءتي مفتوحة(أستجدي).,خالص الشكر
نص يفيض بالشعور ..
هل كان قصد الاديبة المتمكنة كسر الكلمات لتتلاءم مع جو النص ..؟
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وكأنه حبيب مطرود من جنة حبيبته يحوم حولها
محاولا استجداء الرضى والوصال
فلا يحظى إلا بالصد والرفض
وليس له من عزاء.
ومضة فيها عمق الفكرة وروعة التصوير
حرفية وجمال الحرف وإيجاز ببلاغة
تحياتي.
وكان الصد وفيرا حيث الاغداق رفيق العطاء
وجاءت (دفء) نكرة لتفتح آفاقا رحبة للتفكير فيما يعوزه البائس فوصلت حجم المأساة كما أرادت الكاتبة
جميلة فكرا وفكرة
تحية وتقدير
خاطرة فيها شجن ..
لولا بعض الأخطاء اللغوية لصار النص أجود
تحياتى
كغصن مبتور اطوف في الليالي أستجدي دفئا فتغدق على صد ولا عزاء لبائس
تم التعديل للنص وشكر لكل من مر
لكم مني كل التحايا