كما سيل أحزاني
إنهمر المطر ..
غسل الأرض العطشى
مطر.. مطر.. مطر
كصرخة أم مكلومة
ترى جثة شهيد
تجرها أشعة النهار..
كهجير صيف تموز
يغتسل بلهب
الأرواح الضالة
تتلمس طريق الوصول
لتعانق السحاب..
وتُقَبِل المطر
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كما سيل أحزاني
إنهمر المطر ..
غسل الأرض العطشى
مطر.. مطر.. مطر
كصرخة أم مكلومة
ترى جثة شهيد
تجرها أشعة النهار..
كهجير صيف تموز
يغتسل بلهب
الأرواح الضالة
تتلمس طريق الوصول
لتعانق السحاب..
وتُقَبِل المطر
لعل الأحزان يكون لها في دواخلنا ما يفعله المطر من نماء وخصب خالص التقدير
شكرا من القلب لجميل حضورك وطيب كلماتك استاذعبد الحكيم ، كل التقدير وتحايا عطرة
كحبات المطر تنهمر فتغسل القلوب من الحزن والألم والكدر
انسابت حروفك كشلال من المشاعر، مفعمة بعذوبة التعبير، ورهافة الإحساس
تحياتي وتقديري.