أحدث المشاركات
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 21

الموضوع: خواطر رمضانية..... ربيع القلوب

  1. #11
    الصورة الرمزية د. سلطان الحريري أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    الدولة : الكويت
    العمر : 58
    المشاركات : 2,954
    المواضيع : 132
    الردود : 2954
    المعدل اليومي : 0.39

    افتراضي

    وأنا رشفت حروفك شهدا أيها الجميل..
    سرني إعجابك بكلماتي ؛ ومرورك يجعلني أكثر سعادة ..
    بحر الشوق شكرا لحروف من القلب إلى القلب..
    دمت رائعا كما حروفك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #12
    في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    المشاركات : 3,415
    المواضيع : 107
    الردود : 3415
    المعدل اليومي : 0.50

    افتراضي

    اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا
    اللهم , إنك أنت السميع العليم .
    بارك الله في خاطرتك أستاذنا الكريم
    دكتور / سلطان الحريري
    وبارك الله في شفافية روحكم المحلقة في أجواء النور والإيمان دائما .
    وتقبل الله منا ومنكم ، ومن أمة الإسلام ، جميل الصنع علي الدوام .

  3. #13
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    كان الرسول صلى الله عليه وسلم كلما حزبه أمر ردد: أرحنا بها يا بلال يقصد الصلاة ، ووالله إن القرآن لراحة النفوس وربيع القلوب وسقيا النفوس الظامئة إلى السكينة والطمأنينة والنور. إنه كلمات الله والنور المبين.

    بارك الله بك أخي د. سلطان ونفع بك ، وشكر لك هذا الأسلوب الذي لا يزال يرتقي بالنفس ويرتفع بالقيمة حتى نحلق بمبناه نحو معناه في رحلة عالية شفافة.


    دمت نقياً.



    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #14
    الصورة الرمزية مسك عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : عالم البراءة .. دنيا الأطفال
    العمر : 36
    المشاركات : 20
    المواضيع : 1
    الردود : 20
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سلطان الحريري

    إن أعمارنا تضمحل كالضباب، وأيامنا تزول كالفيء، ومع ذلك نتمسك بأذيال الحياة، وتتشبث بأهداب العمر، متأسفين على ذهاب الأمس، وخائفين من سرعة اليوم، مترقبين مجيء الغد، فيجمعنا رمضان على مائدة القرآن، ليرتفع بأرواحنا إلى العلياء، ونحن نشدها لتلحق بالرماد وتنطفئ.. يهب لنا القرآن أجنحة لتطير أرواحنا سابحة في فضاء الإيمان، فنجرها بأيدينا وندب كالحشرات على أديم الأرض..
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    يالله ما أصدق هذه الكلمات ، جاءت هذه الخاطرة الرائعة نابعة من قلب محب صادقة صافية ،

    صدقت د. سلطان ، فما من منجا من دائرة الحياة و همومها سوى هذا القرآن ، لعمري ما أن تقرأه حتى ترى العجب و الراحة النفسية الغريبة ، تشعر بالسمو والعلو ، ولست أرى لذلك تفسيراً سوى أنه كلام ربي يخاطبني به فأستحضر هيبته تعالى ، وأسمو به عن لغط البشر ...

    دمت دوماً بكل خير .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #15
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    المشاركات : 527
    المواضيع : 25
    الردود : 527
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    أخي الكريم د. سلطان الحريري
    الدال على الخير كفاعله أو له مثل أجر فاعله . صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .خاطرة رمضانية مؤثرة تركت في نفسي أثرا طيبا وهي درس وعبرة وعمل صالح يقتدى به فشاب نشأ في عبادة الله يظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله سبحانه وتعالى عما يصفون .
    أبحرنا معك أخي الكريم في سبحات من نور الهدى في سرد روحاني رائع لنعي حقائق أنفسنا في قصص الآخرين وأين نحن من أؤلئك الذين الله اصطفاهم ليكونوا مشاعل من نور الحق وشمس اليقين ولكن نسأل الله لنا ولكم أن يجعل القرآن نور أبصارنا وربيع قلوبنا آآآآمين
    بارك الله فيك وجعل الله عملك هذا وكل أمرك صلاحا وفي ميزان حسناتك يوم الدين .
    ونلتقي على طاعة الله ورضاه .
    أختكم في الله خوله
    إبنة الوطن الجريح .

  6. #16
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    الاستاذ الغالي

    اكرمك الله علي تسطيرك لنا مشاعر هؤلاء الانقياء

    ولطالما كانت دهشتي كبيرة وانا اطوف حول حلقهم في المساجد

    ثم ماألبث

    ان ابكيهم

    حين يخرجون من عالمهم الملائكي هذا

    الى سوداوية ارصفتنا الحزينة

    وتتبعت مصير اغلبهم فوجدته اشد حزنا"

    فهم بطهارة قلوبهم

    لايرضون الافساد ولا القسوة

    ولكن

    الدنيا هي الدنيا

    والله رأيت اغلبهم أما متتطرفون او محبطون

    هجرونا بعد ذلك او غلبنا على هجرتهم

    اتعلم اني ابكيهم بحرقة

    لان اصحاب النبل صاروا اليوم في دنيانا .... قليل ماهم


    وللحديث بقية
    والحمد لله في الاولى والآخرة
    الإنسان : موقف

  7. #17
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    من خلال عملية بحث في قديم الواحة ، سقطت هذه الصفحة بينيدي ، وما أن بدأت القراءة حتى أحسست بنفحات رمضان تأتيني وقدبات وشيكا ..
    أتمنى أن نعيد إحياء هذه النفحات الرمضانية خلال الشهر الفضيل .
    اللهم بلغنا رمضان ..
    اللهم بلغنا رمضان ..
    اللهم بلغنا رمضان ..
    أمين يا رب العالمين ..

    أستاذي واخي الفاضل / د. سلطان الحريري ..

    كم سعدت بقراءة هذا النص الرائع ، الذي جعل روحي ترفرف عاليا وتسمو في أجواء شهر رمضان ،
    بما فيها من سكينة وهدوء نفس ، حيث يكون للعبادة فيه حلاة أخرى .

    بلغكم الله رمضان وأنتم بخير ووافر الصحة ..

    كل عام وأنتم بخير ..



    اسمحوا لي بتثبيته حتى تبقى صفحة بين أيدينا خلال الشهر الفضيل .
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  8. #18
    الصورة الرمزية يسرى علي آل فنه شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2004
    الدولة : سلطنة عمان
    المشاركات : 2,428
    المواضيع : 109
    الردود : 2428
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سلطان الحريري مشاهدة المشاركة
    هذه خواطر رمضانية كنت أفكر بوضعها في قاعة النثر ، ولكنني وجدتني أذهب إلى قاعة الدعوة ؛ لأنني أرى أن هذا مكانها:
    كنت أراه دائماً في المسجد في الصلوات كلها لا تفوته صلاة، وفي رمضان كان أحمد، وهذا اسمه الذي عرفته منه بعد انتهاء صلاة التراويح، حيث بادرني بالسلام، فرأيت النور يشع من وجهه، وتذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: .."شاب نشأ في عبادة الله..".
    كان يعتكف في المسجد على مائدة القرآن الكريم، حيث نمت عواطفه، وتسامت روحه، يهمس في أذان الدجى كلماته مناجياً خالقه، وهو فرح بدموعه، مغتبط بلوعته، سامع لنبضات قلبه، ناظر إلى ما وراء الأشياء، حيث يلوح الفجر، وترتجف السكينة، ويسيل النور الرباني بين دقائق الأثير..
    لا تمر دقيقة حتى يشعر بدقات قلبه، وتضاعف اهتزازات روحه، مثل راقد أجفلته حروف معجزة.. وكأنني به وهو ينحني على المصحف كمن يلقي رأسه على صدره الحنون كمتعب وجد الراحة.. ثم يرفع رأسه لينظر إلى الأشياء نظرة من يستصغر الكلام المتعارف عليه بين البشر بجانب عظمة كلام الخالق.. فيتحول الكلام بين يديه أرواحاً في أجساد من ألفاظ.. تستحضر حروفه رسوم أحلام لطالما رأها في نومه، وشعر بأجنحة غير منظورة قد حملته من مكانه إلى مكان أعلى وأسمى..
    يشعر أنه صرف معظم عمره في الأماكن الآهلة،يكاد لا يعرف أي شيء، وإن كان يظن أنه يعرف كل شيء.. عندها يقول: نحن أكثر من الصالحين عدداً، ولكنهم أشرف منا نفوساً، و نفوسهم مثل مرآة صقلية تعكس محاسن بواطنهم، وأصواتهم الخافتة في سكينة الليل هي رجع صدى الأصوات العظيمة..
    كنت أنظر إليه بلهفة فأرى فمه المفتوح للقراءة بهمس كأنه جرح عميق في صدر متوجع، وقامته المنحنية على مائدة القرآن كأنها غصن من الورد الذابل بين الأعشاب النضيرة، وعلى ملامح وجهه ابتسامة تصدر من أعماقه فتظهر على شفتيه، ولو تركها وشأنها لتصاعدت وانسكبت من مآقيه..
    تستقبل مسامعه كلمات الخالق فتمتصها عواطفه مبتدعة صوراً مليئة بالحزن على ما مضى والفرح بما هو آت.. ذلك الرجل الذي كان بالأمس يصرف شبيبته على أكف الأمن المصطنع، ها هو بقلبه المسحوق أمام بوابة التوبة..
    يعيش مع القرآن ليعتقه من عبودية الحياة، ويسيرحراً في موكب المؤمنين؛ لأن المحبة هي الحرية الحقيقية في هذا الكون، ولأنها ترفع النفس إلى مقام سام لا تبلغه ملهيات الدنيا، وتقاليد الناس والسكينة التي تلفه كانت وشاحاً معنوياً يرتديه فيزيد محاسنه هيبة ووقاراً.
    بعدها عرفت:
    أن من يقرأ القرآن ويأنس إليه تنعقد شفتاه عما سواه، فيستأنس بالسكوت؛ لأن الشعور العميق غير المتناهي الذي يحدثه القرآن يخرس الألفاظ الأخرى، فيسمع الإنسان في السكينة مناجاة قلبه، وتواصله مع الله.. وعندما يتوارى النهار ويقدم الليل ناشراً أخيلته بين البيوت تستيقظ الميول العلوية الهاجعة في أعماق قلوب القارئين..
    إن أعمارنا تضمحل كالضباب، وأيامنا تزول كالفيء، ومع ذلك نتمسك بأذيال الحياة، وتتشبث بأهداب العمر، متأسفين على ذهاب الأمس، وخائفين من سرعة اليوم، مترقبين مجيء الغد، فيجمعنا رمضان على مائدة القرآن، ليرتفع بأرواحنا إلى العلياء، ونحن نشدها لتلحق بالرماد وتنطفئ.. يهب لنا القرآن أجنحة لتطير أرواحنا سابحة في فضاء الإيمان، فنجرها بأيدينا وندب كالحشرات على أديم الأرض..
    يجمعنا رمضان على مائدة القرآن، بعد أن تفرقت العشيرة والعشيرة، والقبيلة والقبيلة، والأهل والأهل، وتنتقل أعماقنا من نير إلى نير أثقل، وأمم الأرض تنظر من بعيد ضاحكة منا..
    إن لحظة تلاوة تراوح بين تأثيرات الإعجاز وهدهدة الإيمان في القلوب لهي أسمى وأثمن من جيل ملأه المجد الذي يمنحه الضعيف للقوي الطامع.. في تلك اللحظة تتحرر النفس من قيود قوانين الإنسان الوضعية المتباينة، والتي تحبس الإنسان وراء جدران الإهمال وتثقله بقيود الظلم..
    وعند تلاوته والخوض في عدله تتأوه النفوس على فقدان العدل،وتلك اللحظات أجلّ وأفضل من عمر يضيعه الإنسان مسروراً على مائدة الشهوات.. تلك لحظة تطهر القلب وتفعمه بالنور..!!
    اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا
    اللهم اجعل القرءان ربيع قلوبنا


    اللهم آمين
    خواطر تسمو بالروح وتريح النفس

    جزاك الله الخير كله د. سلطان

    احترامي لك

    وشكر عميق لأختنا الراقية وفاء على رفعها للموضوع

    رفعها الله قدرها دائماً وابدا
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

  9. #19
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي

    نتلقف قلمك بشوق استاذي
    واعتقدت ان الموضوع ادراج كل قلم خواطره..
    تحيه لك وتقدير
    خواطر من قلم شامخ
    تقبل الله صيامنا وقيامنا
    تحيه اسلاميه
    فرسان الثقافة

  10. #20
    الصورة الرمزية عبدالملك الخديدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 3,954
    المواضيع : 158
    الردود : 3954
    المعدل اليومي : 0.60

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سلطان الحريري مشاهدة المشاركة
    إن أعمارنا تضمحل كالضباب، وأيامنا تزول كالفيء، ومع ذلك نتمسك بأذيال الحياة، وتتشبث بأهداب العمر، متأسفين على ذهاب الأمس، وخائفين من سرعة اليوم، مترقبين مجيء الغد، فيجمعنا رمضان على مائدة القرآن، ليرتفع بأرواحنا إلى العلياء، ونحن نشدها لتلحق بالرماد وتنطفئ.. يهب لنا القرآن أجنحة لتطير أرواحنا سابحة في فضاء الإيمان، فنجرها بأيدينا وندب كالحشرات على أديم الأرض..
    نعم ماقلت يا دكتور سلطان ، لافض فوك ..
    إن بطل خواطرك موجود في كل المساجد ، ولعل كل منا هو ( أحمد ) .. فعندما تمسك بكتاب الله وتفتحه ثم تبدأ تقرأ فإنك تحلق في فضاء الإيمان وترتل كلام الحق عز وجل وتسمع همس قلبك وهو يردد الله أكبر الله اكبر ..
    وعندما تنظر حولك فجأة لا يسعك إلا أن تردد بكل قناعة :
    ( الدنيا ظل زائل من ركن إليها جاهل يهواها القلب ولكن يحذرها المرء العاقل .. )
    بارك الله فيك أخي الكريم وتقبل الله منك هذه النصيحة المباركة التي أسديتها بطريقة غير مباشرة بدعوة الخير والمحبة ..
    وكل عام وأنتم بخير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ربيع القلوب ..وربيع الشعوب
    بواسطة لطيفة أسير في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 26-08-2023, 05:55 PM
  2. خواطر رمضانية: العتاب الرباني في القرآن والسيرة
    بواسطة علاء سعد حسن في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-07-2015, 04:01 PM
  3. دعوة للحوار : خواطر رمضانية !
    بواسطة د.أحمد الناعم في المنتدى الحِوَارُ المَعْرِفِي
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 31-08-2008, 10:00 PM
  4. قبل الإفطار .. منوعات رمضانية يومية
    بواسطة د.جمال مرسي في المنتدى مُنْتدَى رَمَضَان والحَجِّ
    مشاركات: 106
    آخر مشاركة: 12-11-2004, 04:26 PM
  5. إذاعة رمضانية شبه يومية .. تابعونا
    بواسطة الضبابية في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 49
    آخر مشاركة: 23-11-2003, 10:01 PM