من عمل لغير مرضاة الله قضى بطال
سعد عطية الساعدي
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
من عمل لغير مرضاة الله قضى بطال
سعد عطية الساعدي
لا ينجو يوم القيامة إلا من كان عمله في الدنيا خالصًا لله، وعلى سنة رسول الله ﷺ،
وربنا سبحانه لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصًا لوجهه، فلا يقبل عملاً أشرك معه العامل أحدًا فيه غير الله.
ولك تحياتي وتقديري.
لا ينجو يوم القيامة إلا من كان عمله في الدنيا خالصًا لله، وعلى سنة رسول الله ﷺ،
وربنا سبحانه لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصًا لوجهه، فلا يقبل عملاً أشرك معه العامل أحدًا فيه غير الله،