قالوا: ألا تعلمي أنه حي يرزق عند ربه
قالت : أعلم
قالوا: فاصبري
قالت: صبرت واحتسبت ـ ولكنهم لم يفعلوا
قالوا: من هم؟؟
قالت: عينان اغتسلتا بدموع الذكرى الحارقة
...... وروح تهفوإليه مثقلة بنيران الاشتياق
....... وقلب أرهقه الحنين، وبه وجع لا يموت.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قالوا: ألا تعلمي أنه حي يرزق عند ربه
قالت : أعلم
قالوا: فاصبري
قالت: صبرت واحتسبت ـ ولكنهم لم يفعلوا
قالوا: من هم؟؟
قالت: عينان اغتسلتا بدموع الذكرى الحارقة
...... وروح تهفوإليه مثقلة بنيران الاشتياق
....... وقلب أرهقه الحنين، وبه وجع لا يموت.
نصبر ونحتسب على من رحلوا ـ ولكننا لا نبكيهم اعتراضا فكل نفس ذائقة الموت
ولكن نبكيهم فقدا واشتياقا وحنينا.
ومضة صادقة المشاعر تعبر عن واقع معاش.
تحياتي.
ينفرط الدمع من المقل ليس اعتراضًا، لكنه وجع الغياب
مشروع هنا الحزن ....
دمت ودام الابداع الغالية نادية
محبتي وباقة ورد