فزاعة البصل

فِــي الـقَـلْبِ أَمْـكِنَةٌ حُـفَّتْ بِـأَزْمِنَةٍ
لِــمَـنْ أَرَادَ لَــنَـا خَــيْـرًا بِـــلاَ خَـلَـل

وَالـحَـاقِـدُونَ عَـلَـيْنَا لاَ مَـكَـان لَـهُـمْ
فَـالعَيْنُ تُسْقِطُهمْ رَجْمًا عَلَى عَجَل

لِـيَـعْـلَمَ الــنَّـاسُ إِنَّـــا لاَ نُـجَـامِلهمْ
وَنَـعْـرِف الـحُـرَّ مِــنْ فَـزَّاعَـةِ الـبَصَل

بَعْضُ النَّصَائِحِ مِنْ صَخْرِ الفَضَائِحِ قَدْ
تُمْسِي وَتُصْبِحُ فِي المِيزَانِ كَالجَبَلِ

مرحبا بك أستاذ حسين الأقرع

جميلة شاعرنا القدير
دام بهاء حرفك
مودتي

أبيات معبرة متألقة ، رائعة بما حملت من معنى
قوية بمعانيها وحسها ولغتها وصورها
كتبت بقلم الصدق وغمست في حبر الأحساس المرهف
دمت مبدعا ألقا.

نعم صدقت للنصح اسلوبه الذي يحفظ الود ويصون ولا يوغر الصدور ويفضح,,أحسنت شاعرنا الرائع

ما فزاعة البصل تلك يا حسين، وكيف تعرف بها الأحرار؟
أبيات جميلة كعادة شعرك وليس أجمل للمرء من حسن خلق وصدق مودة وأدب نصح.

تقديري

ما فزاعة البصل تلك يا حسين، وكيف تعرف بها الأحرار؟
أبيات جميلة كعادة شعرك وليس أجمل للمرء من حسن خلق وصدق مودة وأدب نصح.

تقديري

سعيد بمرورك العطر أيها البهي ـ حفظك الله ووفقك في الدارين ـ
الفزاعة حسب بيئتنا للاحتقار؛ ونستعملها للإهانة؛ ومن هنا جاء التشبيه ...