كان يستعدّ للخروج حين تذكّر أنّ بجيبه حين نام عددا من القطع النّقديّة.
عاد إلى غرفته متفقّدا.
قال: سلمت يد نظّمت ورتّبت.
قالت شاكرة: الحمد للّه الواحد الوهّاب.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كان يستعدّ للخروج حين تذكّر أنّ بجيبه حين نام عددا من القطع النّقديّة.
عاد إلى غرفته متفقّدا.
قال: سلمت يد نظّمت ورتّبت.
قالت شاكرة: الحمد للّه الواحد الوهّاب.
عاد إلى غرفته متفقدا نقوده التي تسربت من جيبه حين نام
فلما لم يجدها قال: سلمت يد نظمت ورتبت ..
رمزا لغياب القطع النقدية
قالت شاكرة: الحمد لله الواحد الوهاب ..
رمزا لما غنمت إنها هبة من عند الله وليست منك.
ومضة ظريفة صياغة ومعنى
وأهلا بطلتك التي اشتقنا إليها.
شكرا أستاذتي نادية على التشجيع الدائم ...
لا أذيع سرا عندما أقول انني اشتاق الى الواحة كما تشتاق الطيور الى أوكارها
مودتي
ومضة ساخرة بفكر ذكي وحرف مائز.
دام إبداعك.
ومضة قصصية خفيفة الظل أديبنا الجميل ..
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نعم الرفيقة الراقية هي الهبة الحقيقية ..أحسنت..بارك الله فيك
الكنز في غنى القلب ..
جميلة الومضة بمحمولها ..
دمت بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ