وجهَ البراءةِ

العزيزة زاهية ..نحيي فيك تلك الأحاسيس الجميلة وهذا البهاء الروحي وذلك الشوق إلى معاني الحق والخير والجمال التي هي مرام الأحاسيس النقية وهدف الشعر..فائق تقديري

الحبيبة زاهية
قصيدتك أرسلتني على جناح الذكريات إليهم..
حيث الأحباب وحكايات الشاطر حسن وضوء المدفأة الحميم..ورائحة الكستناء المشوية..ومشاكسات هنا وضحكات هناك..و.. الحياة كما ينبغي لها..
سقى الله أيام اللمّة ما أجملها..
وما أقسى الشوق إليها..
قلبي وقلبك توأمان يا أختاه
أسعدك الله بلقاء الأحبة وأهداك كل أمانيك
وسلمت لي

الأخت زاهية


نصٌ زاهٍ


وأنيق


يفوح عطرا ..



لك التحية والتقدير



.

عطَّرَ الله أيامك بالخير

وأزهاها بالتقى

عيد مبارك

أختك

بنت البحر

زااااااااهية ..

أين كانت الرقيقة الأنيقة هذه عن عيوني ؟

..
..

يا نسمة ً لطـُـفتْ

يا بسمة ً رُسِمتْ

يا زهرةً عبقتْ

بالشهد تـُروينا




أفديك ِ يا زفرة ً

من صدرها انطلقتْ

أو عبرة ً جَـمُدتْ

تـُبكي مآقينا

..
..

العنقاء

يمامة الخير

أشكرك ياغالية أين أنتِ اليوم

عيد مبارك

أختك

بنت البحر

زاهية ..

رقة العبارة عندك أبلغ .

شكرا على الإبداع الراقي ...


رمضان كريم

وشكراً على مرورٍ طيبٍ
نثر الخير في متصفحي
دمت به
أخي الفاضل
مجذوب العيد المشراوي


أختك

بنت البحر

أشتاقُ للماء عذباً من تدفُّقهِ
سُقيا تهادي الرُّبى ممَّا تهادينا
أشتاقُ للأمِ صدراً كانَ يحضنُني
بالدِّفءِ حيناً وإرشاداً أحاحيينا
أشتاقُ للأهلِ في دارٍ بهم عَبقتْ
مساكبُ الحبِّ أرواحاً ونسرينا
أشتاقُ للقلبِ بالإيمان يحرسُنا
من فتنةٍ أوقدتْ أضغانَها فينا
أشتاق للصَّفوِ إنَّ الهمَّ يُغرقني
في لجَّةٍ ليتها ضمَّتْ أعادينا
أشتاقُ أشتاقُ لكن كلُّها فكرُ
أشتاقُ للشُّوقِ فيها لو يوافينا



أيتها الشاعرة

زاهية

لم أزد عن ما قِيل

تقبلي أجمل الوصف

تحياتي

أما أنا فأزيد بك ترحيباً
أخي الفاضل
محمد الدسوقي

شكراً لمرورك العاطر بالخير
أختك

بنت البحر

أحسنت يا زاهية

فروضتك الشعرية دائما زاهية

أحيي فيك هذه الروح الشاعرة الشاعرة

وفقك الله وبارك فيك

تحياتي

أهلاً بك أخي الفاضل
عيسى جرابا

شكراً لهذا المرور الذي
أثمن فيه كل كلمة
بالدعاء لك بالخير
في الدنيا والآخرة
أختك

بنت البحر

أشتاقُ للأمِ صدراً كانَ يحضنُني
بالدِّفءِ حيناً وإرشاداً أحايينا
أشتاقُ للأهلِ في دارٍ بهم عَبقتْ
مساكبُ الحبِّ أرواحاً ونسرينا
أشتاقُ للقلبِ بالإيمان يحرسُنا
من فتنةٍ أوقدتْ أضغانَها فينا
----------------------
كم يعذبنا هذا الشوق وكم يضنى ليالينا ويبعث الدموع لتخفى عنا ضياء النجوم .. نجوم الأمل

الغالية زاهية

بارك الله فيك

أشتاقُ للأمِ صدراً كانَ يحضنُني
بالدِّفءِ حيناً وإرشاداً أحاحيينا

أشتاق للأم صدرا وحضنا أشتاق لها في كل دقيقة وثاتية أشتاق لها وهي بين جفوني تداعب أحلامي الوردية أحبك أما وأختا وأحبك صديقة وأحبك في كل الأوقات زاهية نص جميل يضخ عاطفة وحنانا ...تحياتي لك

لو كنت ناقداً لاحتار يراعي فيما يَخُط على سطور الصحيفة ، ولقال : لعل وعسى
وكيف السبيل لمثلِ هذا الفيض المتجدد ؟
لعلني أغفو فأجد ما أقول
ففي الرؤوى تسقط القيود عن معاصمنا
أسفاً على ما ضاع في ما مضى من الزمان قديما
إشراقة من وحي الشعر تزدان بكل ما يسر النفوس ويبعث الدفء في أوصال المشاعر العطشى
لكؤوس النور فوق السحاب ، أو لعلَ ولعلَ وقد لا يصل إلى قرار أمام مفترق الطرق
, إنها الكلمات الممزوجة بكل الصدق ، بل لعل بعضها يرتعش القلب تأثراً أمامها
وجداً فيصمت تعبيراً عن الرضى
لعلني حين ينزل الغيث أجد بعضاً من حروفك المتألقة فأستنبتُ في تربتها أحلى الورود إشراقاً وطهارةً .
تيهي بحرفك فقد آن الإبتسام في لحظةِ تجلٍ
تفوق على الوصف في قلب فيه من الفرح كبعضِ الملحِ في الطعام
وما علينا أن نلتقي ففي اللقيا تزهر الأماني
بكل المودة والاحترام فلا بد من توقف لنستأنف الحديث .
أبو عبدالله .